إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

واشنطن تحذر: الأسد يستعد لشن هجوم كيماوي جديد

هدد البيت الأبيض نظام الأسد بدفع “ثمن باهظ جداً” هو وجيشه إذا شن هجوما بالأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، لافتا إلى أن الولايات المتحدة رصدت استعدادات محتملة لتنفيذ هجوم من هذا النوع.

وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض، مساء أمس الإثنين، أن “الولايات المتحدة حددت استعدادات محتملة لشن هجوم آخر بالأسلحة الكيماوية من قبل نظام الأسد، من المحتمل أن يسفر عن مقتل جماعي للمدنيين، بما في ذلك أطفال أبرياء.”

وأضاف البيان أن “الأنشطة تشبه الاستعدادات التي قام بها النظام قبل هجومه الكيماوي في 4 نيسان 2017. وكما ذكرنا سابقاً فإن الولايات المتحدة توجد في سوريا للقضاء على تنظيم الدولة بالعراق وسوريا، وإذا نفذ الأسد هجوم قتل جماعي آخر باستخدام أسلحة كيماوية، فسيدفع هو وجيشه ثمناً باهظاً”، بحسب شبكة (سي إن إن).

وفي 7 نيسان الماضي، قصفت الولايات المتحدة قاعدة الشعيرات الجوية في محافظة حمص باستخدام 59 صاروخاً من طراز “توما هوك”، رداً على هجوم كيماوي نفذه نظام الأسد في مدينة خان شيخون بريف إدلب متسبباً بوقوع عشرات الشهداء من المدنيين..

يذكر أن المفتشين الدوليين المختصين بالأسلحة الكيماوية، عثروا على ما وصفوها بأنها أدلة “لا تقبل الجدل” حول استخدام غاز السارين أو مادة مماثلة في الهجوم الكيماوي على خان شيخون، والذي أسفر عن مقتل 89 شخصاً. وزعمت روسيا و النظام أن الجماعات الإرهابية تقف وراء الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى