روسيا: لن نسلم الأسد للجنائية الدولية بعد منحه اللجوء السياسيبايدن يحث هيئة تحرير الشام على التنحي وتشكيل حكومة انتقالية تمثل الشعب السوريعائلات الأسد ومخلوف في بيروت.. تفاصيل هروب كبار المسؤولينسقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟

عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيين

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس 14 نوفمبر، فرض عقوبات على 26 شركة وفرداً وسفينة مرتبطة بشركة القاطرجي، التي تُعد إحدى أهم القنوات المالية للحرس الثوري الإيراني.

جاء ذلك في بيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية، أدرجت من خلاله شركة القاطرجي وعددًا من الأشخاص والشركات التابعة لها ضمن قائمة العقوبات، لدورها الكبير في تصدير النفط الإيراني وتوفير عائدات مالية تذهب لدعم الحرس الثوري الإيراني وجماعة الحوثي.

وأوضحت الوزارة أن شركة القاطرجي صدّرت ملايين البراميل من النفط الإيراني إلى سوريا وشرق آسيا والصين، مما ساهم في تمويل عمليات الحرس الثوري الإيراني بعائدات تقدر بمئات الملايين من الدولارات، حيث يتم غسل بعض هذه العائدات عبر شبكات في إسطنبول وبيروت.

من بين المدرجين على قائمة العقوبات حسام القاطرجي، الذي تولى ملكية الشركة بعد وفاة شقيقه محمد القاطرجي في قصف إسرائيلي قبل أشهر.

كما شملت العقوبات محمد آغا قاطرجي وعباس نجل محمد القاطرجي، الذين لعبوا دورا محوريا في تنفيذ سياسات الشركة.

وأشارت الوزارة إلى أن مدراء شركة القاطرجي التقوا بشكل مباشر مع كبار المسؤولين في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وكذلك المسؤول المالي الحوثي سعيد الجمل، الذي يُعد من الشخصيات الرئيسية في تمويل العمليات الحوثية عبر شبكات تديرها إيران.

وتؤكد العقوبات الجديدة على استمرار السياسة الأمريكية في الضغط على إيران وحلفائها الإقليميين وقطع التمويل عن شبكاتها المالية في المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى