كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

وزير التجارة في نظام الأسد: أنا أوقّع على القرارات فقط !

أكد وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، في حكومة اﻷسد، طلال البرازي، عدم مسؤوليته عن ارتفاع أسعار المحروقات في مناطق سيطرة النظام السوري رداً على حالة الاستياء الواسعة وإلقاء اللوم على أعضاء الحكومة.
ويلعب كافة المسؤولون في نظام الأسد بمن فيهم الوزراء أدوارا هامشية هي أقرب لتنفيذ التعليمات العليا التي تأتي من رأس النظام ومخابراته والمتنفذين فيه إلا أن إعلام النظام يحملهم بشكل غير مباشر مسؤولية تدهور الأوضاع العامة.
وقال برازي في حديث هامشي خلال اجتماعه مع أعضاء “اتحاد غرف التجارة السورية”: “لست أنا من أرفع السعر، أنا أوقّع القرار فقط، لكننا شركاء مع الجهات الأخرى باتخاذ القرار، وشركاء بالمسبات أيضا”.
ويناقش وزير التجارة حاليا المرسوم 8 الصادر من بشار الأسد والخاص “بحماية المستهلك” وهو في مضمونه تشديد للعقوبات على التجار والمواطنين وإلزامهم بالأسعار المنفصلة عن الواقع والتي يحاول النظام فرضها بالقوة فضلا عن سعر الصرف “الرسمي”.
وكان نظام الأسد قد رفع منذ أيام سعر ليتر البنزين (أوكتان 95) إلى 2,500 ليرة، سبق ذلك بشهر واحد فقط رفع مماثل للسعر فيما تبقى الرواتب والأجور على حالها.

زر الذهاب إلى الأعلى