دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

وزير الخارجية المصري و ستيفان دي ميستورا يبحثان جهود استئناف محادثات جنيف بشأن سوريا

بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا “مستجدات الأزمة السورية وجهود استئناف المحادثات السياسية في جنيف”.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي اليوم الأربعاء، أجراه دي ميستورا مع شكري، وفق بيان للخارجية المصرية.

ووفق البيان فإن “دي ميستورا أحاط شكري بمستجدات الأزمة السورية، وتقييم الأمم المتحدة للجهود الحالية التي تستهدف توحيد المعارضة السورية وتنسيق مواقفها”.

كما تطرق الاتصال إلى “جهود استئناف المحادثات السياسية في جنيف، وكذلك التشاور بشأن طلب الإحاطة الذي يعتزم مبعوث الأمم المتحدة تقديمه أمام مجلس الأمن غدا تحت الرئاسة المصرية لمجلس الأمن”، دون تفاصيل.

وتتولى القاهرة الرئاسة الدورية لمجلس الأمن خلال أغسطس / آب الجاري التي بدأت عضويتها “غير الدائمة” به مطلع 2016، وتنتهي في 31 ديسمبر / كانون الأول 2017.

بدوره، أكد وزير الخارجية المصري على دعم بلاده لدور الأمم المتحدة الهام في رعاية المفاوضات بين الأطراف السورية المختلفة.

وشدد على “أهمية تنسيق الجهود الإقليمية والدولية من أجل إطلاق محادثات هامة ومنظمة وواضحة الأهداف، تستهدف التسوية السياسية الشاملة للأزمة السورية”.

وعلى مدى أشهر مضت، رعت الأمم المتحدة جولات من المفاوضات بين المعارضة السورية والنظام في مدينة جنيف السويسرية، كانت آخرها “جنيف 7” التي اختتمت في 14 يوليو / تموز المنصرم.

ومنتصف الشهر الجاري، أعلن دي ميستورا أن الأمم المتحدة تخطط لعقد الجولة الجديدة من مفاوضات جنيف خلال سبتمبر / أيلول المقبل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى