طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

وزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنان

وكالة_ثقة

أكد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في “القوات اللبنانية” الوزير السابق ريشار قيومجيان، اليوم الثلاثاء 19 مارس/آذار 2024، أن “لبنان لا يستطيع الإستمرار بتحمل عبء مليوني سوري موجودين بمعظمهم بشكل غير شرعي على أرضه، وآن الأوان لوضع حد لذلك وعودتهم الى وطنهم”.

واشار قيومجيان الى أنهم “أطلعوا لوفد على ما تقوم به القوات أكان على المستوى النيابي أو على صعيد البلديات، ومنها المؤتمرات وورش العمل التي تعقد في الأقضية، وآخرها كان في عاليه وبعبدا وجبيل وقريبا في الكورة”.

وأكّد أن كل الخطوات التي تقوم بها القوات تهدف الى ضبط وضع السوريين في لبنان وعودتهم الى بلادهم سريعا.

وقال: “لبنان يرزح تحت كم من الأزمات، أضيف اليه اليوم الوضع المشتعل في الجنوب. نحن كقوات نعمل لأخذ كل الاجراءات على المستويات كافة والتعاون مع الحملة الوطنية وجميع المهتمين بمعالجة هذه القضية”.

وردا على سؤال عن عدم إكتراث الدول جديا بعودة هؤلاء السوريين الى وطنهم ، وعن رغبة بعضهم بتوطينهم في لبنان، ختم قائلا: “نحن معنيون بمصلحة بلدنا بغض النظر عن قرار الدول.

وتابع: لن ننتظر أحدا لا مفوضية لاجئين ولا دول أوروبية ولا هيئات دولية كي تفرض علينا ما نقوم به كلبنانيين. وجودهم أصبح خطرا على وطننا وعودتهم قضية سيادية أساسية. مع التأكيد أننا نتفهم وجود بضعة الاف من المصنفين لاجئين سياسيين من ضمن المليوني سوري الواجب عودتهم الى ديارهم. نحن مستعدون ان نحتضنهم لأن حياتهم بخطر إن عادوا الى مناطق سيطرة نظام الاسد وأن نعمل على حل يضمن مصلحة لبنان وأمنهم وسلامتهم في آن”.

من جهته، اكد الخولي أن “اللقاء مثمر مع القوات اللبنانية التي تشكل دينامو في متابعة هذا الملف وكان هناك توافق كامل حول آلية العمل التي يجب أن تعتمد”.

زر الذهاب إلى الأعلى