منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

وصول عدد اللاجئين الى 2 مليار نسمة

توقعت دراسة أمريكية حديثة، وصول عدد اللاجئين حول العالم إلى 2 مليار نسمة، بحلول عام 2100، بسبب التغيرات المناخية.
الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة كورنيل الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الثلاثاء، في دورية (Land Use Policy) العلمية، قالت إن تغير المناخ سيزيد منسوب المياه فى البحار والمحيطات، ما يؤدي إلي غرق الأراضي والمناطق السكنية على السواحل، ومن ثم زيادة عدد اللاجئين.

وأوضحت الدراسة، أن 2 مليار نسمة، يمثلون حوالي خُمس سكان العالم بحلول عام 2100، يمكن أن يصبحون لاجئين بسبب ارتفاع مستويات المحيطات وغرق السواحل.

وأضافت أن أولئك الذين يعيشون على السواحل سيواجهون مشاكل إعادة التوطين أو اللجوء، وهم يبحثون عن أماكن صالحة للسكن في داخل المدن بعيدا عن السواحل.

وبحسب الدراسة الأمريكية، فإنه بحلول عام 2060، يمكن أن يصبح عدد اللاجئين جراء التغيرات المناخية حوالي 1.4 مليار شخص بالعالم.

ووفقا لأحدث تقارير الأمم المتحدة، يصل إجمالي عدد سكان العالم حاليا 7.6 مليار نسمة، ويتوقع أن يصل إلى 8.6 مليارات عام 2030، و9.8 مليارات في 2050، و11.2 مليار في عام 2100، فيما يقدر عدد اللاجئين حول العالم بأكثر من 65 مليونا.

وقال قائد فريق البحث تشارلز جيسلر، بجامعة كورنيل: “سيكون لدينا المزيد من الناس على مساحة أرض أقل.. وسيتم ذلك بأسرع ما نعتقد”.

وفى يناير 2017، أصدرت عدة وكالات أرصاد دولية، تقارير تفيد بأن عام 2016 شهد أعلى متوسط درجات حرارة بالنسبة لكوكب الأرض منذ عام 1880.

وعامة، بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع منذ نهاية ستينيات القرن الماضي، وهي ظاهرة يرجعها مختصون إلى انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.

وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن خلال مؤتمر صحفي عقده في الأول من حزيران/ يونيو الجاري، انسحاب بلاده من “اتفاقية باريس” للمناخ.

ويعتبر اتفاق باريس للمناخ أول اتفاق دولي شامل حول حماية المناخ، تم التوصل إليه في 12 ديسمبر/ كانون أول 2015، في باريس، بعد مفاوضات طويلة بين ممثلي 195 دولة، ودخل الاتفاق حيز التنفيذ في 4 نوفمبر/ تشرين ثان 2016.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى