غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

يوم دامٍ على ريف “حلب” … “جزرايا” تودع عائلة كاملة بقصف براميل “الأسد”

استشهد 20  شخص وأُصيب أخرون بجروح جُلّهم بحالة خطرة بقصفٍ للطيران المروحي التابع لقوات الأسد بالبراميل المتفجرة على قرى وبلدات ريف حلب الجنوبي.

وأفاد مراسل وكالة ثقة جنوبي حلب، أن الطيران المروحي ألقى عشرات البراميل المتفجرة، منذ صباح اليوم الخميس، على قرى وبلدات ريف حلب الجنوبي، أسفرت عن إستشهاد عائلة كاملة “أب وأم وخمسة أطفال لهم” وإصابة آخرين بجروح جُلّهم بحالة خطرة داخل بلدة جزرايا جنوبي مدينة حلب

في حين سقط 11 شهيد في قرية آباد  جراء الغارات الجوية بالصواريخ التي تحوي على قنابل عنقودية

وأضاف مراسلنا، أن الطيران المروحي تابع قصفه بالبراميل المتفجرة على قرى جنوبي حلب، مخلفاً شهيداً مدنياً مقطّع الأوصال وإصابة آخرين بجروح جُلّهم بحالة خطرة، في قرية “جديدة طلافح” بريف حلب الجنوبي، مشيراً أن القصف خلّف دماراً واسعاً في الأماكن المستهدفة، وأضرار مادية جسيمة.

وأشار مراسلنا”أن قوات الأسد وميليشياته الإيرانية صعدّت منذ صباح اليوم قصفها بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على قرى وبلدات “أم الكراميل وتل علوش والواسطة وزيارة وتل باجر ومريودة ومكحلة” بريف حلب الجنوبي، مخلفاً العديد من الإصابات في صفوف المدنيين، ودمار واسع في الأماكن المستهدفة.

يشار إلى أن الطائرات المروحية التابعة لقوات الأسد ارتكبت مجزرة يوم أمس الأربعاء داخل بلدة جزرايا بريف حلب الجنوبي، راح ضحيتها خمس مدنيين من عائلة واحدة، وإصابة العشرات بجروح جّلهم بحالة خطرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى