ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

٢٨٤٢ لغما تم تفكيكه حتى اللحظة من مخلفات تنظيم الدولة شمال حلب

تمكن الجيش السوري الحر اليوم بدعم من الجيش التركي من تفكيك ٢١ عبوة متفجرة مصنعة على يد تنظيم الدولة شمال حلب في المناطق التي حررها الجيش الحر من التنظيم.

وبحسب بيان صادر عن الجيش التركي اليوم حول درع الفرات، فقد أعلن أنه تمكن مع الجيش الحر من تفكيك ٢٨٤٢ عبوة متفجرة يدوية الصنع منذ بدء معركة درع الفرات حتى اللحظة.

وأضاف البيان أن ١١ عنصرا من تنظيم الدولة قتلوا إثر غارات شنتها مقاتلات تركية ضدّ مواقعهم بمدينة الباب بريف حلب الشرقي، ضمن إطار عملية درع الفرات.

وبحسب البيان الصادر عن رئاسة الأركان التركية حول عمليات أمس الثلاثاء، فإنّ مقاتلات تركية قصفت 12 هدفاً لداعش، من بينها 3 ملاجئ، ونقطتي تفتيش، ومخزن، و6 مواضع أسلحة ومراكز دفاعية.

وأضاف البيان أنّ المدفعية التركية نفذت ضربات ضدّ 335 هدفاً لتنظيم داعش، بعد تحديد تلك الأهداف عن طريق أجهزة الرصد والمراقبة، واستهدفت المدفعية مخابئ ومواقع دفاعية ونقاط تفتيش وعربات مزودة بأسلحة.

من جانب آخر ألغت القوات التركية 3 غارات على مواقع لداعش في مدينة الباب كان مقررا تنفيذها خلال ساعات المساء، وذلك بسبب وجود مدنيين بالقرب من المواقع المحددة.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى