النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

٢٨٤٢ لغما تم تفكيكه حتى اللحظة من مخلفات تنظيم الدولة شمال حلب

تمكن الجيش السوري الحر اليوم بدعم من الجيش التركي من تفكيك ٢١ عبوة متفجرة مصنعة على يد تنظيم الدولة شمال حلب في المناطق التي حررها الجيش الحر من التنظيم.

وبحسب بيان صادر عن الجيش التركي اليوم حول درع الفرات، فقد أعلن أنه تمكن مع الجيش الحر من تفكيك ٢٨٤٢ عبوة متفجرة يدوية الصنع منذ بدء معركة درع الفرات حتى اللحظة.

وأضاف البيان أن ١١ عنصرا من تنظيم الدولة قتلوا إثر غارات شنتها مقاتلات تركية ضدّ مواقعهم بمدينة الباب بريف حلب الشرقي، ضمن إطار عملية درع الفرات.

وبحسب البيان الصادر عن رئاسة الأركان التركية حول عمليات أمس الثلاثاء، فإنّ مقاتلات تركية قصفت 12 هدفاً لداعش، من بينها 3 ملاجئ، ونقطتي تفتيش، ومخزن، و6 مواضع أسلحة ومراكز دفاعية.

وأضاف البيان أنّ المدفعية التركية نفذت ضربات ضدّ 335 هدفاً لتنظيم داعش، بعد تحديد تلك الأهداف عن طريق أجهزة الرصد والمراقبة، واستهدفت المدفعية مخابئ ومواقع دفاعية ونقاط تفتيش وعربات مزودة بأسلحة.

من جانب آخر ألغت القوات التركية 3 غارات على مواقع لداعش في مدينة الباب كان مقررا تنفيذها خلال ساعات المساء، وذلك بسبب وجود مدنيين بالقرب من المواقع المحددة.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى