كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

أدوية إيرانية تغزو صيدليات شرقي سوريا.. وتحذير من خطر تناولها

بدأ الدواء المصنّع في إيران بالظهور في صيدليات محافظة دير الزور شرقي سوريا وسط تحذيرات بشأن تركيبته الكيميائية.
وذكرت مصادر محلية أن إدخال تلك الأدوية تم من قبل الميليشيات الإيرانية وبمساعدة من بعض المسؤولين والأطباء في مناطق سيطرة نظام الأسد بشكل عام ودير الزور بشكل خاص.
ومن أبرز الأدوية التي تُباع مسكنات الآلام كدواء “ديكلون” وغيرها وبسعر منافس للدواء السوري في ظل ضعف قدرة المواطنين على الشراء.
وحذّر صيادلة وأطباء من أبناء المنطقة من وجود مواد مخدرة بين الأدوية التي يتم بيعها في الصيدليات والمحال التجارية على أنها مسكنات تشبه البنادول أو السيتامول.
وقال أحد الصيادلة والذي رفض الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية إن دواء “كلونازيبام” الإيراني المنتشر في ديرالزور، هو سيَّئ الجودة، ويحمل نسب عالية من المواد المخدرة ورغم ذلك فهو يُباع بكميات كبيرة في ديرالزور، وريفها الشرقي والغربي عن طريق الموزعين الذين لا يُسمح لهم بالكشف عن المصدر الرئيسي للدواء.
يذكر أن إيران تتغلغل بشكل واسع في دير الزور والمناطق القريبة من حدود العراق وتعمل ضمن مختلف المناحي اقتصاديا ودينيا وثقافيا وعسكريا.

زر الذهاب إلى الأعلى