غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

أدوية إيرانية تغزو صيدليات شرقي سوريا.. وتحذير من خطر تناولها

بدأ الدواء المصنّع في إيران بالظهور في صيدليات محافظة دير الزور شرقي سوريا وسط تحذيرات بشأن تركيبته الكيميائية.
وذكرت مصادر محلية أن إدخال تلك الأدوية تم من قبل الميليشيات الإيرانية وبمساعدة من بعض المسؤولين والأطباء في مناطق سيطرة نظام الأسد بشكل عام ودير الزور بشكل خاص.
ومن أبرز الأدوية التي تُباع مسكنات الآلام كدواء “ديكلون” وغيرها وبسعر منافس للدواء السوري في ظل ضعف قدرة المواطنين على الشراء.
وحذّر صيادلة وأطباء من أبناء المنطقة من وجود مواد مخدرة بين الأدوية التي يتم بيعها في الصيدليات والمحال التجارية على أنها مسكنات تشبه البنادول أو السيتامول.
وقال أحد الصيادلة والذي رفض الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية إن دواء “كلونازيبام” الإيراني المنتشر في ديرالزور، هو سيَّئ الجودة، ويحمل نسب عالية من المواد المخدرة ورغم ذلك فهو يُباع بكميات كبيرة في ديرالزور، وريفها الشرقي والغربي عن طريق الموزعين الذين لا يُسمح لهم بالكشف عن المصدر الرئيسي للدواء.
يذكر أن إيران تتغلغل بشكل واسع في دير الزور والمناطق القريبة من حدود العراق وتعمل ضمن مختلف المناحي اقتصاديا ودينيا وثقافيا وعسكريا.

زر الذهاب إلى الأعلى