السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

أدوية إيرانية تغزو صيدليات شرقي سوريا.. وتحذير من خطر تناولها

بدأ الدواء المصنّع في إيران بالظهور في صيدليات محافظة دير الزور شرقي سوريا وسط تحذيرات بشأن تركيبته الكيميائية.
وذكرت مصادر محلية أن إدخال تلك الأدوية تم من قبل الميليشيات الإيرانية وبمساعدة من بعض المسؤولين والأطباء في مناطق سيطرة نظام الأسد بشكل عام ودير الزور بشكل خاص.
ومن أبرز الأدوية التي تُباع مسكنات الآلام كدواء “ديكلون” وغيرها وبسعر منافس للدواء السوري في ظل ضعف قدرة المواطنين على الشراء.
وحذّر صيادلة وأطباء من أبناء المنطقة من وجود مواد مخدرة بين الأدوية التي يتم بيعها في الصيدليات والمحال التجارية على أنها مسكنات تشبه البنادول أو السيتامول.
وقال أحد الصيادلة والذي رفض الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية إن دواء “كلونازيبام” الإيراني المنتشر في ديرالزور، هو سيَّئ الجودة، ويحمل نسب عالية من المواد المخدرة ورغم ذلك فهو يُباع بكميات كبيرة في ديرالزور، وريفها الشرقي والغربي عن طريق الموزعين الذين لا يُسمح لهم بالكشف عن المصدر الرئيسي للدواء.
يذكر أن إيران تتغلغل بشكل واسع في دير الزور والمناطق القريبة من حدود العراق وتعمل ضمن مختلف المناحي اقتصاديا ودينيا وثقافيا وعسكريا.

زر الذهاب إلى الأعلى