طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

أدوية إيرانية تغزو صيدليات شرقي سوريا.. وتحذير من خطر تناولها

بدأ الدواء المصنّع في إيران بالظهور في صيدليات محافظة دير الزور شرقي سوريا وسط تحذيرات بشأن تركيبته الكيميائية.
وذكرت مصادر محلية أن إدخال تلك الأدوية تم من قبل الميليشيات الإيرانية وبمساعدة من بعض المسؤولين والأطباء في مناطق سيطرة نظام الأسد بشكل عام ودير الزور بشكل خاص.
ومن أبرز الأدوية التي تُباع مسكنات الآلام كدواء “ديكلون” وغيرها وبسعر منافس للدواء السوري في ظل ضعف قدرة المواطنين على الشراء.
وحذّر صيادلة وأطباء من أبناء المنطقة من وجود مواد مخدرة بين الأدوية التي يتم بيعها في الصيدليات والمحال التجارية على أنها مسكنات تشبه البنادول أو السيتامول.
وقال أحد الصيادلة والذي رفض الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية إن دواء “كلونازيبام” الإيراني المنتشر في ديرالزور، هو سيَّئ الجودة، ويحمل نسب عالية من المواد المخدرة ورغم ذلك فهو يُباع بكميات كبيرة في ديرالزور، وريفها الشرقي والغربي عن طريق الموزعين الذين لا يُسمح لهم بالكشف عن المصدر الرئيسي للدواء.
يذكر أن إيران تتغلغل بشكل واسع في دير الزور والمناطق القريبة من حدود العراق وتعمل ضمن مختلف المناحي اقتصاديا ودينيا وثقافيا وعسكريا.

زر الذهاب إلى الأعلى