الشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريا

أردوغان وبوتين يؤكدان مواصلة التعاون في هذه المسائل بسوريا

وكالة ثقة

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، عددا من المسائل الدولية ومنها التسوية السياسية في سوريا.

وبحسب بيان الكرملين، ناقش الطرفان الوضع في سوريا، وأشارا إلى مواصلة التعاون البناء بين البلدين من أجل تسوية الأزمة السورية، والتي تهدف إلى خلق الاستقرار فيها.

وأضاف البيان، أن الجانبان أكدا على بذل المزيد من التنسيق والتعاون من أجل دفع الحوار بين الأطراف السورية في إطار اللجنة الدستورية، فضلا عن ضرورة مكافحة الإرهاب.

وتتباين مواقف البلدين تجاه الانتخابات الرئاسية المقرر أن يجريها النظام في 26 أيار، إذا تدعم روسيا مع إيران بشكل كامل انتخابات الأسد وأعلنت بوقت سابق أنها تلقت طلب رسمي من حكومة النظام من أجل مراقبة الانتخابات .

بينما اعتبر الممثل الرسمي لوزارة الخارجية التركية بتصريحات الأسبوع الماضي، أن الانتخابات الرئاسية في سوريا، والتي من المقرر إجراؤها في 26 مايو/أيار المقبل، لا يمكن اعتبارها شرعية من قبل المجتمع الدولي.

وأضاف، أن “الانتخابات الرئاسية، التي أعلن عنها النظام السوري تتعارض مع معايير خارطة الطريق، التي طرحها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

وأشار إلى أن الانتخابات حرمت ما يقرب من 7 ملايين سوري من الحق الانتخابي، فهي بعيدة كل البعد عن الحرية والنزاهة، ولا يمكن اعتبارها شرعية من قبل المجتمع الدولي”.

زر الذهاب إلى الأعلى