منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

أطباء بلا حدود تستأنف أعمالها في الغوطة الشرقية

أصدرت منظمة أطباء بلا حدود ، بياناً اليوم الجمعة، أكدت فيه استئنافها لدعمها الطبي في الغوطة الشرقية ، بريف دمشق، الخاضعة لسيطرة المعارضة ضمن شروط وضعتها أمام الفصائل المتنازعة.

وأشار البيان إلى أن المنظمة علقت دعمها في الغوطة الشرقية، نظراً “للانتهاكات التي مارستها مجموعات مسلحة معارضة بحق الرعاية الصحية في أواخر شهر أبريل/نيسان”، معتبراً أن هناك مؤشرات على احترام سلامة المرضى والمرافق الصحية والعاملين فيها.

ووجهت منظمة أطباء بلا حدود نداءها إلى جميع الفصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، عدم خرق مطالبها في البيان، ومنع دخول الأسلحة أو الأشخاص المسلحين إلى المرافق الطبية، واعتبار المرضى والجرحى خارج نطاق النزاع، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب أي عمل مباشر ضد الرعاية الصحية أو إصابتها أثناء تبادل إطلاق النار.

وطالبت المنظمة في بيانها، الفصائل السماح بنقل الجرحى والمرضى وتسهيل هذه العملية بغض النظر عن هويتهم وكذلك عدم إعاقة حركة سيارات الإسعاف وتنقلها، مضيفة “ضرورة عدم استخدام المرافق الطبية أو محتوياتها أو إمداداتها أو سيارات الإسعاف لأغراض عسكرية”.
وأكد البيان على ضرورة سماح الفصائل بإجلاء المرضى والجرحى والطواقم الطبية دون عوائق كلما احتاجوا للانتقال الى منطقة أكثر أماناً.

وشهدت الغوطة الشرقية خلال الشهور الأخيرة، اقتتالا بين بين عناصر جيش الإسلام من جانب، و فيلق الرحمن وهيئة تحرير الشام من جانب آخر، ما أودى بحياة عدد من القتلى في صفوف كل الأطراف المتناحرة إلى جانب ضحايا من المدنيين.

وعلقت منظمة أطباء بلا حدود، في الأول من أيار- مايو 2017، كامل أعمالها، على خلفية الاقتتال الحاصل بين الفصائل، بسبب تعرضها لاعتداء من قبلهم في بلدة حزة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى