منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

أمريكا توجه صفعة قوية للأسد قبيل فوزه بالانتخابات !!

وكالة ثقة

جددت وزارة الخارجية الأمريكية موقفها الرافض للتطبيع مع نظام الأسد، وأعلنت رفض عودة العلاقات الدبلوماسية مرة أخرى معه، بسبب الجرائم والفظائع الذي ارتكبها النظام في السنوات العشر الماضية.
وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية لـ”الشرق الأوسط” أن إدارة الرئيس جو بايدن، قطعاً لن تقوم بإعادة تأسيس أو ترقية علاقاتنا الدبلوماسية مع نظام الأسد، وأنها لا تزال على موقفها الثابت منذ اندلاع الثورة السورية في مارس (آذار) 2011.
وجاء موقف واشنطن بعدما أثارت مخرجات اجتماع “الدول السبع» الذي انعقد الأيام الماضية في لندن، العديد من التكهنات والتوقعات بأن الغرب “سيغض الطرف” عن الدعوات التي تطالب بإعادة التطبيع مع النظام السوري.
وقال المتحدث باسم الخارجية، فيما يخص الدول التي أبدت رغبتها في إعادة العلاقات الدبلوماسية مع نظام بشار الأسد، إن واشنطن تحث كافة دول المنطقة على النظر “بعناية في الفظائع التي قام بها نظام الأسد ضد الشعب السوري، وذلك على مدار العقد الماضي”، مطالباً كذلك بالأخذ في الحسبان جهود النظام المستمرة لمنع وصول الكثير من المساعدات الإنسانية إلى البلاد، وعدم توفير الأمن.
وعن سبب تهاون الإدارة الأميركية الجديدة في التعامل مع الملف السوري، ، أوضح المتحدث بأن الموقف الأميركي “واضح من خلال دعم العملية السياسية في البلاد”،
وأضاف “نعتقد أن الاستقرار في سوريا والمنطقة الأكبر لا يمكن تحقيقه إلا من خلال عملية سياسية، وهي تمثل إرادة جميع السوريين ونحن ملتزمون بالعمل مع الحلفاء والشركاء والأمم المتحدة لضمان بقاء حل سياسي دائم في الداخل”.
وتقابل انتخابات النظام برفض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى