36 قتيلاً وأكثر من 50 جريحاً في قصف إسرائيلي على مدينة تدمرإدلب في مواجهة أزمة القمح.. استهلاك يفوق الإنتاج بثلاثة أضعافأردوغان: تركيا مستعدة إذا قررت أمريكا الانسحاب من سورياقطر تقدم دعماً إنسانياً بقيمة 5 ملايين دولار للشعب السوريبنسبة تجاوزت 65%.. ارتفاع أسعار المحروقات شمال حلببوتين يوقع مرسوماً بتحديث العقيدة النووية الروسية.. هل اقتربت من استخدام النووي؟المبعوث الأمريكي يصل بيروت لإتمام اتفاق هدنة بين ميليشيا حزب الله والاحتلال الإسرائيليإسرائيل تعثر على أسلحة روسية نوعية في مخازن حزب الله جنوب لبنانبقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سوريا

أهالي مدينة الباب يستعدون لاستقبال عيد الفطر

يعيش أهالي مدينة الباب شرقي حلب، فرحة أول عيد فطر سيمر عليهم بعد تحرير مدينتهم من تنظيم الدولة.

ومنذ تحرير المدينة في 23 شباط الماضي، بعد 3 سنوات من سيطرة التنظيم، تعود الحياة فيها إلى طبيعتها، وتنشط الحركة التجارية فيها مع اقتراب العيد، لتوافد سكان القرى المجاورة إليها لشراء لوازم العيد.

ومع اقتراب انتهاء شهر رمضان الفضيل، بدأت استعدادات العائلات في الباب لاستقبال عيد الفطر المبارك، إذ يقصدون الأسواق لشراء مستلزمات العيد من ملابس جديدة، وحلوى، وكعك، وبسكويت.

وتستقبل الأسواق زبائنها حتى ساعات متأخرة من الليل، إذ يفضّل الأهالي التوجه إلى الأسواق عقب الإفطار لإتمام استعداداتهم المتعلقة بالعيد. وقال شفيق خليل أحد الباعة، إن “الأسواق تشهد اكتظاظا وإقبالا من قبل الأهالي الوافدين إلى الدكاكين لشراء مستلزمات العيد”.

أما إسماعيل عيسى (أحد الباعة)، فأضاف للأناضول، أن “الباب تشهد حركة بسبب قدوم العيد واكتظت أسواقها بالناس. حيث عاد عدد كبير من الأهالي إلى المدينة عقب تحريرها من تنظيم الدولة”.

كما قال بائع الحلويات، وسيم العادل، “نستقدم قسماً من منتجاتنا من تركيا، فيما نحصل على القسم الآخر من مناطق داخل سوريا. حيث تشهد محلات الحلويات إقبالا كبيرا بسبب العيد”.

وأضاف هارون أحمد (أحد سكان الباب): “الوضع الأمني في الباب جيد جداً، لذا فإنها تشهد حركة. هذا العيد سيكون مختلفا عن الأعياد السابقة، ونشكر الله لأننا سنقضي عيداً بدون تنظيم الدولة”.

One Comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button