هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

أهالي مدينة الباب يستعدون لاستقبال عيد الفطر

يعيش أهالي مدينة الباب شرقي حلب، فرحة أول عيد فطر سيمر عليهم بعد تحرير مدينتهم من تنظيم الدولة.

ومنذ تحرير المدينة في 23 شباط الماضي، بعد 3 سنوات من سيطرة التنظيم، تعود الحياة فيها إلى طبيعتها، وتنشط الحركة التجارية فيها مع اقتراب العيد، لتوافد سكان القرى المجاورة إليها لشراء لوازم العيد.

ومع اقتراب انتهاء شهر رمضان الفضيل، بدأت استعدادات العائلات في الباب لاستقبال عيد الفطر المبارك، إذ يقصدون الأسواق لشراء مستلزمات العيد من ملابس جديدة، وحلوى، وكعك، وبسكويت.

وتستقبل الأسواق زبائنها حتى ساعات متأخرة من الليل، إذ يفضّل الأهالي التوجه إلى الأسواق عقب الإفطار لإتمام استعداداتهم المتعلقة بالعيد. وقال شفيق خليل أحد الباعة، إن “الأسواق تشهد اكتظاظا وإقبالا من قبل الأهالي الوافدين إلى الدكاكين لشراء مستلزمات العيد”.

أما إسماعيل عيسى (أحد الباعة)، فأضاف للأناضول، أن “الباب تشهد حركة بسبب قدوم العيد واكتظت أسواقها بالناس. حيث عاد عدد كبير من الأهالي إلى المدينة عقب تحريرها من تنظيم الدولة”.

كما قال بائع الحلويات، وسيم العادل، “نستقدم قسماً من منتجاتنا من تركيا، فيما نحصل على القسم الآخر من مناطق داخل سوريا. حيث تشهد محلات الحلويات إقبالا كبيرا بسبب العيد”.

وأضاف هارون أحمد (أحد سكان الباب): “الوضع الأمني في الباب جيد جداً، لذا فإنها تشهد حركة. هذا العيد سيكون مختلفا عن الأعياد السابقة، ونشكر الله لأننا سنقضي عيداً بدون تنظيم الدولة”.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى