حلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساة

أهالي وادي بردى يوجهون نداء للمجتمع الدولي

طالب ممثلوا الفعاليات المدنية والعسكرية في منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي، الممجتمع الدولي تحمل المسؤوليات المترتبة عليه، وايقاف المجازر التي قوات الأسد وميليشيات حزب الله في المنطقة المحاصرة، والتي بدورها تهدد ٧ مليون إنسان في دمشق.

وأشار الممثلون في بيان لهم، إلى ضرورة إجبار قوات الأسد على وقف اطلاق النار على بردى وإدخال لجنة تقصي حقائق لمنطقة وادي بردى غربي دمشق المحاصر، وأضاف البيان أنه خلال ١٧ يوم، قصفت قوات الأسد نبع الفيجة بشكل مباشر بالصواريخ وهو ما اخرجه عن الخدمة بشكل كامل وكله موثق بالفيديو حسب البيان.

وطالب البيان اللجان الأممية بالدخول لمعاينة الاضرار والوقوف على بقايا الصواريخ والدمار وتقصي الحقائق، حول الدمار الذي حل بنبع الفيجة وباقي المناطق في المنطقة المحاصرة

وأكد البيان بأن قوات الأسد تسعى لتهجير الاهالي بتفريغ وادي لردى من أهله وهذا مارسوه جملة وتفصيلاً، كما أن اكثر من ١٠٠ ألف مدني يعيشون في حصار مطبق ويعيشون تحت خطر الموت قصفا

ويشار إلى أن قوات الأسد إلى جانب ميليشيات حزب الله تحاصر منطقة وادي بردى غرب العاصمة دمشق منذ عدة سنوات، وكانت قبل أيام قد شنت هجوما موسعا من عدة محاور على المنطقة وكثفت القصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ والغارات الجوية وهو ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين وتدمير عين الفيجة بشكل كامل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى