مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمني

أوتشا: 13.4 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية في جميع أنحاء سوريا

أوتشا: 13.4 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية في جميع أنحاء سوريا

وكالة ثقة

كشفت تقرير صادر عن “مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية” (أوتشا) الأسباب التي أسهمت جميعها في تفاقم الوضع الإنساني في سوريا العام الماضي.

ووفقاً للنقرير فإن الاحتياجات الإنسانية لعام 2021، قُدرت بـ 13.4 مليون شخص، جميعهم بحاجة إلى مساعدات إنسانية في جميع أنحاء سوريا.

وأوضح التقرير أن من بين المحتاجين كان نحو 3.4 ملايين شخص محتاج في شمال غربي البلاد، وأنه بحلول أوائل عام 2022 ارتفع الرقم الإجمالي إلى 14.6 مليون شخص.

وأشار التقرير إلى انخفاض الأعمال القتالية العسكرية منذ وقف إطلاق النار في الـ5 من آذار 2020، بينما تركزت الأعمال العدائية بشكل أساسي على مناطق الخطوط الأمامية، فوقعت عدة حوادث في مناطق سكنية، ما أدى إلى مقتل مدنيين وإلحاق أضرار بالبنية التحتية المدنية.

وتطرق التقرير أيضاً إلى معاناة الليرة التركية المستخدمة على نطاق واسع في شمال غربي سوريا، قائلاً: “لقد عانت هي الأخرى من انخفاض مزمن طوال عام 2021، لا سيما في تشرين الثاني وكانون الأول، حيث فقدت أكثر من 40 في المئة من قيمتها مقابل الدولار”.

يشار إلى أن انخفاض قيمة العملة التركية إلى جانب حقيقة أن معظم السلع في الشمال الغربي مستوردة من تركيا أدّى إلى ارتفاع الأسعار، حيث ارتفع سعر الحد الأدنى من السلع الأساسية التي يحتاجها الناس للبقاء على قيد الحياة بشكل حاد، ما أدى إلى زيادة الاحتياجات الإنسانية.

Back to top button