لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

إسلام علوش يكشف عن تعرضه لمعاملة وحشية من قبل قوات الأمن الفرنسية

نشرت عائلة الناطق السابق باسم “جيش الإسلام” مجدي نعمة (إسلام علوش) رسالة جديدة للأخير وجهها إلى السوريين وأكد فيها عن ظروف اعتقاله بفرنسا في الـ 29 من كانون الثاني 2020.
وقد تم تسجيل الرسالة خلال مكالمة لمجدي مع والدته في الثالث من شهر آذار/ مارس الجاري وفقا لعائلته.
وعبر نعمة عن استياءه وقلقه من دلالات اعتقال المشاركين في الثورة ضد نظام الأسد في الذكرى العاشرة لحلولها.
وقال إنه قدم إلى فرنسا في نهاية 2019 بموجب تأشيرة نظامية صادرة من السفارة الفرنسية في إسطنبول ضمن منحة دراسية لإجراء بحث في أحد المراكز البحثية بجامعة فرنسية حول الحرب في سوريا وتقديمها في مؤتمر بقطر خاص بموضوع الجماعات المسلحة حول العالم موضحا انه أنجز بحثه خلال ثلاثة أشهر لكنه اعتقل قبل عودته إلى تركيا بخمسة أيام.
وأكد أن رجلا يرتدي ثيابا مدنية أوقفه في الشارع ولكمه لكمتين في عينيه بشكل مفاجئ قبل أن يهاجمه رجال من الخلف قدر عددهم بـ40 شخصا انهالوا عليه بالضرب وطرحوه أرضا وقيدوا يديه فيما جرت محاولة لخنقه في أثناء القبض عليه حتى كان بينه وبين الموت لحظات مؤكدا خلع كتفه من قبلهم ورميه في السيارة بطريقة مهينة وقاسية.
وبحسب مجدي فقد تم التحقيق معه في قسم “مكافحة جرائم الحرب” بتهمة “الاشتراك والانتساب لجماعة تهدف لارتكاب جرائم حرب، والتواطؤ على ارتكاب جرائم حرب، والاختطاف والتغييب القسري لرزان زيتونة ورفاقها” مؤكدا تعرضه للتعذيب النفسي خلال التحقيق.
وكانت عائلة مجدي قد نددت بما جرى مع ابنها مستغربة كيف يحدث ذلك في دولة تدعي الدفاع عن الحرية وحقوق الإنسان.

زر الذهاب إلى الأعلى