وزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريا

إصابة عناصر بينهم عميد بالفرقة الرابعة في اشتباك بينها وبين حزب الله قرب حلب

وقعت اشتباكات مسلحة بين ميليشيات الفرقة الرابعة وحزب الله اللبناني شرقي مدينة حلب في الشمال السوري ما أدى لإصابة ومقتل عناصر من الطرفين.
وذكرت مصادر محلية أن المواجهات حدثت عقب
اعتراض ميليشيا حزب الله رتلا للفرقة الرابعة ومجموعة “قاطرجي” يتكون من 12 سيارة تقلُّ 75 عنصراً برفقتهم شاحنتان من نوع “أنتر” محمّلة بمواد غذائية عند حاجز تابع لحزب الله في حي جبرين وسط مدينة حلب.
إقرأ أيضا:
خلافات بين ميليشيات إيران والفرقة الرابعة في السيدة زينب بدمشق

واشترط الأخير على الفرقة الرابعة التنازل عن نصف حمولة الرتل لإطلاق سراحه وهو ما رفضه قائده وأدى الأمر إلى تلاسن سرعان ما تطور لاشتباكات مسلّحة أدّت إلى إصابة ثلاثة من الفرقة الرابعة بينهم ضابط برتبة عميد ومقتل عنصر منها وإصابة عنصرين من ميليشيا القاطرجي وإصابة عنصرين من حزب الله.
وتعد مجموعة القاطرجي هي المسؤولة عن توريد مشتقات النفط من قسد في شمال شرق سوريا إلى نظام الأسد وتلعب ميليشيا الفرقة الرابعة دور المرافقة والحامية لها مقابل أموال طائلة.
الجدير ذكره أن ميليشيا حزب الله عززت خلال الآونة الأخيرة من قواتها في ريف حلب الشرقي محاولة فرض السيطرة التامة على المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى