المنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلبالقمة العربية في العراق تشهد لحظة جدليةشراكة استراتيجية بين الداخلية والاتصالات لمكافحة الجريمة الإلكترونيةجاهزية القوات الجوية السورية تحت المجهرحدث طبي نادر في إدلبقوافل الحجاج السوريين تغادر دمشق وسط أجواء روحانيةتحدثو عن مصير الطلبة في جامعات الشمال . . . لقاء بين مسؤولين سوريين وأتراكمشهد جديد للإعلام والفن في سورياترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمة

إيران المخطط لعمليات التهجير القسري وروسيا راعية لها

شدد رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الرحمن مصطفى، على أن عمليات التهجير القسري والتغيير الديموغرافي المستمرة بحق المدنيين في سورية، تتحمل مسؤوليتها إيران، وتنفذها قوات الأسد، وترعاها روسيا.

وشدد السيد مصطفى على أن تلك العمليات تضاف إلى سلسلة طويلة من “جرائم الحرب” التي ارتكبها نظام الأسد وداعموه، والتي “لا تسقط بالتقادم، ومستقرها في محكمة الجنايات الدولية”.

وأشار إلى أن إيران مستمرة في تحدي المجتمع الدولي من خلال زيادة أعداد ميليشياتها، ومحاولة التوسع إلى مناطق جديدة، مؤكداً أن نقاط انتشار تلك الميليشيات الإرهابية تدلّ على أنها تحتل سورية وتستخدم النظام وقواته كميليشيات لديها.

فيما اعتبر عضو الهيئة السياسية ياسر الفرحان أن إيران تمثل اليوم “أساس الشر” في المنطقة، مشيراً إلى أن ما حدث في الانتخابات اللبنانية الأخيرة يبيّن حجم التغلغل الإيراني ومن يقف وراء كل العمليات الوحشية بحق المدنيين.

وتابع الفرحان قوله: “عانى الشعب السوري طويلاً من ويلات العمليات الإرهابية التي تقودها طهران.. إنها تتزعم الشر في المنطقة ويجب لجمها ووقف أنشطتها”، وأضاف أن “شرورها لترسيخ مشروعها الطائفي العابر للحدود داخل دول المنطقة وبث الفوضى فيها”.

وبيّن أن مسؤولية المجتمع الدولي بإيقاف هذا التمدد باتت أكبر من قبل، وأضاف أن ذلك يتطلب مواقف حازمة وجريئة تُجبر طهران على وقف تصدير الميليشيات الطائفية الإرهابية أو دعمها، إضافة إلى التصدي لجرائمها المروعة بحق المدنيين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى