منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

إيران تفتح أكبر مركز تجاري في دمشق بمساحة 4 آلاف متر مربع!

أعلن كيوان كاشفي، رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة في دمشق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، عن تدشين مركز “إيرانيان” التجاري وسط العاصمة “دمشق”.

وأضاف كاشفي، أن المركز التجاري تم تجهيزه وتدشينه عبر استثمارات غرفة تجارة وزراعة  إيران، بمساحة تبلغ 4 آلاف متر مربع، ويقع في المنطقة التجارية الحرة في قلب دمشق..

وأشار إلى أن المركز يتكون من 12 طابقا، حيث إن طابقين مخصصين منه للمعارض، والبقية سيتم عبرهما تقديم خدمات الشحن والنقل والاستشارات القانونية والمصرفية والتأمين، وما إلى ذلك.

وأكد أنه وبافتتاح المركز التجاري في سوريا توفرت امكانية التواصل مع الغرف التجارة والصناعة والزراعة في المدن السورية الهامة مثل دمشق وحلب واللاذقية وحمص، لافتا إلى وجود 24 شركة إيرانية في المركز ومزاولتها للانشطة حاليا.
يشار إلى أن إيران وضعت يدها قانونيا على معظم القطاعات في سوريا، من أجل تعزيز وجودها في البلاد سواء سقط النظام أو تغير ومنها اتفاقيات النفط والفوسفات، حيث كان أول اتفاق نفطي بين النظام السوري وإيران، هو عقد يمنحها حق استكشاف النفط في البلوك رقم 12 في دير الزور.

وكانت كشفت بيانات وأخبار نشرتها وسائل إعلام ومواقع، حصول طهران على عشرات المشاريع الاستثمارية بقطاعات اقتصادية حيوية في سوريا على رأسها الطاقة والخدمات والسكن.
ويرى مراقبون أن هذه الاستثمارات تأتي على شكل مكافآت مقابل المساندة العسكرية لنظام الأسد، فضلا عن محاولة الجانب الإيراني، استرجاع جزء من الأموال التي ضخها في سوريا على شكل قروض ووقود وتسليح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى