ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

إيران تكشف قيمة الصادرات إلى سوريا

إيران تكشف قيمة الصادرات إلى سوريا

وكالة ثقة

كشفت المتحدث باسم الجمارك الايرانية “روح الله لطيفي”، اليوم الثلاثاء 12 أبريل/نيسان، عن حجم الصادرات الإيرانية إلى سوريا.

وقال لطيفي في تصريحات نقلها موقع “irib.news”، إن وزن الصادرات الايرانية إلى سوريا خلال العام الإيراني المنصرم بلغ نحو 133 طنا، بقيمة 218 مليون دولار.

وأوضح لطيفي، أنه “مقارنة بالعام الماضي، شهدت الصادرات الإيرانية إلي سوريا نموا بنسبة 6% في الوزن و79% في القيمة”.

وأضاف: إن “حجم الاستيراد من سوريا خلال هذه الفترة بلغ من حيث الوزن نحو 295 ألف طن، بقيمة 30 مليون دولار، وشهد نموا بنسبة 55% في الوزن، و 73% في القيمة”.

وتسعى إيران إلى استكمال توقيع الاتفاقيات الاقتصادية مع نظام الأسد، والتي تركّزت في السنوات الماضية في قطاع النفط والكهرباء وغير ذلك من القطاعات.

وقبل أشهر، أعلن رئيس الغرفة التجارية الإيرانية السورية المشتركة كيوان كاشفي، عن تدشين مركز “إيرانيان” التجاري في العاصمة دمشق، مشيراً إلى أنّ المركز يقع في المنطقة التجارية الحرة بدمشق على مساحة 4 آلاف متر مربع، ويضم 24 شركة إيرانية.

ورغم من وجود اتفاقية للتجارة الحرة بين نظام الأسد وإيران، منذ عام 2012، والتي تقضي بتبادل المنتجات والسلع دون خضوعها للضرائب والتعرفة الجمركية، إلا أن حجم التبادل التجاري خلال العام الماضي لم يزد على 200 مليون دولار، منها 117 مليون دولار صادرات إيرانية إلى سوريا، وفق مراقبين اقتصاديين.

زر الذهاب إلى الأعلى