“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظامأول طائرة مساعدات قطرية تصل دمشق بعد سقوط النظامأول امرأة تعين حاكماً لمصرف سوريا المركزي.. من هي؟

إيران تُناقش خارجية الأسد آخر التطورات في سوريا

ناقش وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، مع نظيره التابع لنظام الأسد، فيصل المقداد، اليوم الاثنين، التعاون بين بلديهما فيما وصفوه محاربة “الإرهاب”.
ووفقاً لوكالة أنباء النظام “سانا” فإن الطرفين ناقشا مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية المشتركة، وأكّدا على إرادتهما لتوسيع وتعزيز العلاقات وتبادل وجهات النظر حول تطوير العلاقات الاقتصادية الثنائية ومتعددة الأطراف.
وبحسب “سانا”، فإن ظريف أعرب عن ارتياحه لاستمرار العملية السياسية في سوريا، وأكد دعم إيران لمسيرة أستانا، وقيّم الاجتماع الأخير للاجئين بشكل إيجابي، مشدداً على ضرورة اليقظة والتوافق بين إيران وسوريا ودول أخرى أكثر من أي وقت مضى.
وكانت كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، أمس الأحد، أن وزير خارجية النظام فيصل المقداد سيزور طهران يوم الاثنين.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية “سعيد خطيب زادهـ”، حينها، أن الزيارة الخارجية الأولى للمقداد إلى إيران ستشهد محادثات “مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ومسؤولين ايرانيين آخرين”.
وأضاف خطيب زاده، وقتها أن فيصل المقداد سيلتقي الاثنين وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف.
وكان المقداد تلقى تهنئة خلال اتصال من ظريف بعد تسميته وزيرا في اليوم الذي أصدر فيه رأس النظام مرسوما بتسمية المقداد وزيرا للخارجية السورية يوم 22 من الشهر الماضي، خلفا لوليد المعلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى