لبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعد

إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!

وكالة ثقة

زعم سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة “أمير سعيد إيرواني” أمس الثلاثاء 28 تشرين الثاني/نوفمبر، أن الاتهامات الأمريكية التي لا أساس لها ضد طهران.
وقال إيرواني في تصريحات صحفية: إن إيران لم تشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات العسكرية الأمريكية في سوريا، أو في مكان آخر.
وأضاف في جلسة مجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط: إن الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة التي توجهها الولايات المتحدة ضد بلدي في هذا الاجتماع مرفوضة بشكل قاطع.
وتابع قائلاً: “يبدو أن هذه الاتهامات جزء من محاولة متعمّدة من جانب الولايات المتحدة لصرف الانتباه عن الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة في سوريا”.
وأكد إيرواني أن إيران طالما التزمت بتعهداتها بتعزيز السلام والأمن في المنطقة، وفق قوله.
وأضاف إيرواني أنه يجب على الولايات المتحدة وقف أعمالها غير القانونية في سوريا، وإنهاء احتلالها غير القانوني، والوفاء بالتزاماتها القانونية الدولية، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والتي تتطلب من جميع الدول الأعضاء، دعم واحترام السيادة الوطنية واستقلال سوريا وسلامة أراضيها.
وقال إيرواني إن الولايات المتحدة تدعي أنها تکافح الإرهاب في سوريا، وفي الواقع أعمالها غير القانونية في سوريا تخلق حصانة ودرعاً وقائياً للمنظمات الإرهابية لتعزيز البرامج والمخططات السياسية للولايات المتحدة وإسرائيل في المنطقة.
وتتعرض القواعد الأمريكية في العراق وسوريا لاستهدافات متكررة بالصواريخ والطائرات المسيرة، منذ بداية عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر، من قبل ميليشيات تطلق على نفسها اسم “المقاومة الإسلامية في العراق”.
وتتهم واشنطن إيران بالتورط بشكل غير مباشر في هذه الهجمات التي طالت القوات الأمريكية في سوريا.

زر الذهاب إلى الأعلى