ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

استخبارات إسرائيلية تكشف خفايا زيارة اﻷسد للإمارات وما يليها

استخبارات إسرائيلية تكشف خفايا زيارة اﻷسد للإمارات وما يليها

كشف موقع “ديبكا” المقرّب من الاستخبارات اﻹسرائيلية، عن حلقة جديدة من جهود التطبيع العربي مع نظام اﻷسد، عقب الزيارة اﻷخيرة التي أجراها رأس النظام بشار الأسد إلى اﻹمارات.

وقال الموقع في تقرير إن اﻷسد يستعد لإجراء زيارة رسمية إلى مصر والسعودية قريباً، ضمن إطار التمهيد للمشاركة في القمة العربية التي سيتم عقدها في الجزائر قبل نهاية العام الجاري.

ونقل التقرير عن “مصادر خليجية” أن الأسد سيلتقي ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، في الرياض، كما سيلتقي الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في القاهرة، تمهيداً لعودته إلى مقعده في جامعة الدول العربية، والمشاركة في القمة التي ستنعقد في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، فيما لم يحدد المصدر زمن الزيارتين.

ورفض الجانبان السعودي و المصري التعليق على تلك الأنباء، التي تتقاطع مع تقرير لصحيفة، “إسرائيل هيوم” العبرية، يفيد بأن رئيس وزراء الاحتلال، نفتالي بينيت، بحث في شرم الشيخ مع قادة مصر والإمارات إمكانية عودة نظام الأسد إلى الجامعة العربية.

وقالت “إسرائيل هيوم” إن “إسرائيل ترى أن بشار الأسد غير مؤهل كقائد شرعي لسوريا، لكن مصلحة إسرائيل الأولى هي انسحاب القوات الإيرانية من سوريا” مرجحة أن تؤدي علاقتها مع الإمارات إلى دعم إعادة نظام الأسد إلى الجامعة العربية.

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت محادثات ثلاثية الاثنين في مصر مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وأكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية في مصر أن اللقاء الذي جرى في القاهرة “تناول التباحث بشأن تداعيات التطورات العالمية خاصة ما يتعلق بالطاقة، واستقرار الأسواق، والأمن الغذائي، فضلاً عن تبادل الرؤى ووجهات النظر تجاه آخر مستجدات عدد من القضايا الدولية والإقليمية”.

وكان الأسد قد قام بزيارة مفاجئة إلى الإمارات، الأسبوع الماضي، والتقى ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، وحاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم، للمرة اﻷولى منذ عام 2011.

زر الذهاب إلى الأعلى