ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

استغل كارثة الزلزال.. الحشد الشعبي العراقي يدخل ريف حمص الشرقي

وكالة ثقة – خاص

أفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة بدخول ميليشيات الحشد الشعبي العراقي على رأسها ميليشيا اللواء 27 المعروف بفيلق بدر العراقي لعدد من القرى المحيطة بمدينة حمص.

وأوضحت المصادر أن القرى التي دخلتها المليشيات هي “الجديدة و الريان” وصولاً لمدينة “الفرقلس” بريف حمص الشرقي، فضلاً عن إنشائها إلى عددٍ من المراكز والنقاط العسكرية بداخلها.

وأكدت المصادر بأن ميليشيات الحشد الشعبي العراقي عمدت على تقديم بعض المساعدات الغذائية لقاطني تلك البلدات لكسب موالاة المدنيين بالمنطقة ولإخفاء الدور الحقيقي للحشد، وهو الانتشار العسكري ضمن المحافظة وخاصة ريفها الشرقي.

وبينت المصادر بأن كامل الطريق الممتد من مدينة دير الزور وحتى مدينة حمص و الذي يمر من مدن وبلدات “السخنة وتدمر والفرقلس” وصولاً لمدينة حمص بات تحت سيطرة ميليشيات الحشد الشعبي العراقي والميليشيات الإيرانية.

ويعتبر الطريق آنف الذكر بمثابة طريق النقل العسكرية البري الرئيسي لصالح مليشيات إيران.

الجدير ذكره أن الميليشيات الإيرانية وميليشيات الحشد الشعبي العراقي وعلى رأسها ميليشيا فيلق بدر استغلوا حادثة الزلزال لتعزيز مستوى انتشارهم داخل المحافظات السورية.

زر الذهاب إلى الأعلى