ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

اغتيالات غامضة في صفوف ضباط النظام بالساحل

اغتيالات غامضة في صفوف ضباط النظام بالساحل

شهدت اﻵونة اﻷخيرة ارتفاع حدوث عمليات الاغتيالات في صفوف ضباط بارزين بقوات نظام اﻷسد ، في الساحل السوري ، معقل حاضنته الشعبية ،

ويلف الغموض مجريات تلك العمليات التي تزايدت خلال الشهرين الماضيين ، وفقا لما تعلنه صفحات موالية للنظام.

وكان ضابطان أحدهما برتبة عقيد قد لقيا حتفهما في محافظتي اللاذقية وطرطوس في ظروف غامضة ، وفقا لما رصده موقع “تلفزيون سوريا” عن صفحات موالية.

وذكرت مصادر للموقع أن مدنيين عثروا على المدعو “بسام رشو” (49 عاما)، والذي يشغل منصب نائب رئيس الرابطة الفلاحية في محافظة اللاذقية وأحد الضباط المتقاعدين، مقتولاً على يد أحد أبناء بلدته، لأسباب مجهولة ، وتمت عملية الاغتيال في قرية برابشبو بريف اللاذقية.

وكان أيضا العقيد في صفوف قوات النظام “عبد المجيد سليمان حبوس” (58 عاما) الملقب بـ “أبو غفار” قد لقي حتفه بظروف غامضة، في قرية حمام واصل بمنطقة بانياس ، بريف طرطوس على الساحل السوري.

زر الذهاب إلى الأعلى