هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سوريا

الأركان الأمريكية: الدفاعات الروسية في سوريا لم تعترض صواريخنا

أعلنت هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي، الخميس، فشل أنظمة الدفاع الجوية الروسية في اعتراض صواريخ الضربات الغربية التي استهدفت الأسبوع الماضي مواقع للنظام السوري، رغم رصدها لها.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك للجنرال “كينيث ماكنزي” رئيس هيئة الأركان، مع متحدثة وزارة الدفاع دانا وايت.

وقال ماكينزي، إن الدفاعات الروسية كانت مهيئة للعمل، وحاولت بشكل كبير اعتراض صواريخ الضربات التي قادتها الولايات المتحدة، إلا أنها فشلت.

وأضاف أن الضربات لم تصمم لإجراء تغيير استراتيجي في سوريا.

وشدد أنها لن تتسبب بخطر على قوات بلاده في المنطقة.

ووصف الجنرال الأمريكي رد النظام السوري على الضربات بأنه كان “فوضويا ومشتتا”.

من جانبها، ذكرت “وايت” أن جميع صواريخ “أرض جو” التي أطلقها النظام، انطلقت بعد إصابة جميع الأهداف.

يشار أن وزارة الدفاع الروسية ذكرت أن الدفاعات الجوية السورية أسقطت 71 صاروخا من أصل 103، مهددة أن موسكو ستعيد بحث إمكانية تسليم سوريا منظومات “إس 300” للدفاع الجوي على خلفية هذا الهجوم.

وفي 7 أبريل / نيسان الجاري، استخدم النظام السوري أسلحة كيميائية في هجوم على مدينة دوما بالغوطة الشرقية لدمشق، ما أسفر عن مقتل 78 شخصا وإصابة مئات، وفق مصادر طبية محلية.

وفجر السبت الماضي، أعلنت واشنطن وباريس ولندن شن ضربة ثلاثية على أهداف سورية، ردا على استخدام أسلحة كيميائية في هجوم دوما.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى