طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

الأمر بفتح تحقيق حول تقرير بشأن تعذيب السوريين في سجون الأمن اللبناني

أمر النائب العام التمييزي في لبنان غسان عويدات بفتح تحقيق في تقرير منظمة العفو الدولية حول تعذيب السوريين المعارضين لنظام الأسد في سجون الأمن العسكري اللبناني والمتهمين بقضايا تتعلق بمايسمى “الإرهاب”.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إن عويدات “طلب من مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية إجراء التحقيق حول ما ورد في تقرير منظمة العفو الدولية حول توقيف وتعذيب اللاجئين السوريين بقضايا إرهاب، سندا لأحكام القانون رقم 65″ المتعلق بـ”معاقبة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية والمهينة”.
بالكابلات و”البلانكو” و”الشَّبْح”.. هكذا يتم تعذيب السوريين المعارضين للأسد في السجون اللبنانية

وقد أكد تقرير منظمة العفو الصادر منذ أيام استخدام قوى الأمن اللبناني وسائل تعذيب قاسية بحق 26 لاجئا سوريا بينهم 4 أطفال، تم توقيفهم بين العامين 2014 و2021 بتهم “الإرهاب”.
وأوضح التقرير أن الأمن اللبناني استخدم أساليب “الشبح” و”البلنكو” و”بساط الريح” والضرب بالكابلات الكهربائية والأنابيب البلاستيكية والضرب على الأعضاء التناسلية للرجال والتحرش الجنسي بالنساء.
يذكر أن الجيش وقوى الأمن في لبنان قاموا سابقا بعدة انتهاكات بحق السوريين ويؤكد تقرير منظمة العفو أن التعذيب كان يترافق مع عبارات تأييد لبشار الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى