طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

الأمر بفتح تحقيق حول تقرير بشأن تعذيب السوريين في سجون الأمن اللبناني

أمر النائب العام التمييزي في لبنان غسان عويدات بفتح تحقيق في تقرير منظمة العفو الدولية حول تعذيب السوريين المعارضين لنظام الأسد في سجون الأمن العسكري اللبناني والمتهمين بقضايا تتعلق بمايسمى “الإرهاب”.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إن عويدات “طلب من مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية إجراء التحقيق حول ما ورد في تقرير منظمة العفو الدولية حول توقيف وتعذيب اللاجئين السوريين بقضايا إرهاب، سندا لأحكام القانون رقم 65″ المتعلق بـ”معاقبة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية والمهينة”.
بالكابلات و”البلانكو” و”الشَّبْح”.. هكذا يتم تعذيب السوريين المعارضين للأسد في السجون اللبنانية

وقد أكد تقرير منظمة العفو الصادر منذ أيام استخدام قوى الأمن اللبناني وسائل تعذيب قاسية بحق 26 لاجئا سوريا بينهم 4 أطفال، تم توقيفهم بين العامين 2014 و2021 بتهم “الإرهاب”.
وأوضح التقرير أن الأمن اللبناني استخدم أساليب “الشبح” و”البلنكو” و”بساط الريح” والضرب بالكابلات الكهربائية والأنابيب البلاستيكية والضرب على الأعضاء التناسلية للرجال والتحرش الجنسي بالنساء.
يذكر أن الجيش وقوى الأمن في لبنان قاموا سابقا بعدة انتهاكات بحق السوريين ويؤكد تقرير منظمة العفو أن التعذيب كان يترافق مع عبارات تأييد لبشار الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى