خاص | 13 قتيلاً بغاراتٍ جويّة استهدفت مواقع مركزية لـ إيران في دير الزورخاص | مجهولون يستهدفون “باص مبيت” للفرقة الرابعة دبابات شرق دير الزورنداء أممي لجمع 4.07 مليار دولار لتوفير مساعدات في سورياخاص | للإفراج عن المعتقلين.. مظاهرة ضد “قسد” في بلدة الجرذي شرقي دير الزوربوليفيا تضبط كوكايين بقيمة 450 مليون دولارالأردن يضبط شحنة مخدرات قادمة من مناطق نظام الأسدوزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنانوزير الخارجية التركية: على السلطات في دمشق مراجعة نفسهاقطر تدعو إلى الضغط على نظام الأسد والتوصل إلى حل سياسي في سورياخاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسيالمبعوث الأممي يقول إن 16.7 ملايين شخص في سوريا يحتاجون إلى المساعدة

الأمم المتحدة تطالب باجراءات صارمة لضمان تدمير برنامج الأسلحة الكيماوية لنظام الأسد

طالبت غالبية الدول الأعضاء بالجمعية العامة للأمم المتحدة التي صوتت لصالح مشروع قرار يدين انتهاكات نظام الأسد لحقوق الإنسان، بإجراءات صارمة لضمان تدمير أسلحته الكيماوية.

وأدان القرار الانتهاكات الجسيمة والمنهجية الواسعة لحقوق الإنسان من جانب نظام الأسد والمليشيات التابعة له، ودعت إلى ضرورة وضع إجراءات صارمة لضمان التدمير الكامل لبرنامج الأسلحة الكيماوية لنظام الأسد ومنع أي استخدام آخر لهذه الأسلحة، كما أدان عمليات التهجير القسري لسكان سورية.

وقالت مندوبة قطر في الأمم المتحدة علياء آل ثاني إن هناك واجباً أخلاقياً وقانونياً يقع على المجتمع الدولي في وضع حد للانتهاكات المرتكبة من أي طرف كان في سورية، وبالأخص تلك المرتكبة من قبل نظام الأسد وتنظيم داعش.

وأضافت المندوبة القطرية  في ردٍ على مندوب نظام بشار الأسد، إن محاولات ممثل النظام لن تثني دولة قطر عن الوفاء بالمسؤوليات القانونية والأخلاقية تجاه حالة حقوق الإنسان في سورية.

وأردفت علياء آل ثاني قولها: “نؤكد ما ذهب إليه مشروع القرار بوضع حد للانتهاكات وثقافة الإفلات من العقاب، ولا بد من الملاحقة القضائية للمسؤولين عن الجرائم وفقاً لتصنيف القانون الدولي”.

ودان القرار الأممي الانتهاكات والتجاوزات الممنهجة في حق المدنيين السوريين منذ انطلاق الثورة السورية في 2011، مع تحميل النظام مسؤولية العنف.

وطالب القرار الأممي بمغادرة المقاتلين الأجانب سورية، وخصّ بالاسم “كتائب فيلق القدس” و”الحرس الثوري الإيراني” وميليشيا “حزب الله”، داعياً إياها للانسحاب من سورية.

ومن جانبه اتهم المندوب السعودي في الأمم المتحدة عبد الله المعلمي السلطات الإيرانية بممارسة نهجٍ طائفي في سورية عبر إفراغ مدن وأحياء من سكانها وإحلال جماعات طائفية فيها، بما يمثل نوعاً من التطهير الطائفي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى