كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

الأمم المتحدة تُطالب بالوصول إلى الأطفال المحتجزين في سجن “الصناعة” بالحسكة

الأمم المتحدة تُطالب بالوصول إلى الأطفال المحتجزين في سجن “الصناعة” بالحسكة

وكالة ثقة

نشرت الأمم المتحدة، أمس السبت 2 أبريل/نيسان، بياناً، حملت خلاله دعوة خبراء حقوقيون في مجلس حقوق الإنسان تطالب سلطات الأمر الواقع في شمال شرقي سوريا إلى السماح للعاملين في المجال الإنساني بالوصول الكامل ودون عوائق إلى الأطفال.

وحمل البيان، قلق الخبراء بشأن الأطفال المفقودين والمصابين بعد الهجوم على سجن الصناعة في حي غويران بالحسكة، والذي أسفر عن احتجاز فتيان لا تتجاوز أعمارهم 10 أو 12 عامًا بشكل تعسفي في السجن.

وتحدث الخبراء عن مخاوفهم العميقة بشأن الرفاه البدني والعقلي والتعليمي والصحي الشامل للأطفال المحتجزين تعسفيا في مراكز الاحتجاز في شمال شرق سوريا.

وأعرب الخبراء عن عدم ارتياحهم لعدم وجود معلومات واضحة تتعلق بعدد القاصرين المحتجزين بالفعل في السجون قبل الهجوم، وأن هذا يمكن استخدامه لرفض الاعتراف بمصيرهم ومكان وجودهم.

وقال الخبراء، إن ظروف الاعتقال ساءت في السجن، وأن هناك حالات شديدة من سوء التغذية وأصيب العديد من الأولاد المحتجزين في السجون بجروح خطيرة أثناء عملية الهروب من السجن، ويتلقون العلاج الطبي الضروري.

وأضافوا أن ظروف الاحتجاز لا تتوافق مع القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء، بما في ذلك السكن والوصول إلى المياه والمواد الضرورية للصحة والنظافة ومياه الشرب.

وهؤلاء الأولاد محتجزون في زنازين جماعية مكتظة تضم الواحدة منها من 20 إلى 25 شخصا في ظروف غير إنسانية، مع وصول محدود لمياه الشرب الآمنة، مع مخاوف انتشار لفيروس كورونا (كوفيد-19)..

زر الذهاب إلى الأعلى