ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الأمم المتحدة تُلغي اعتماد مراسلة نظام الاسد في جنيف

ألغت منظمة الأمم المتحدة اعتماد الصحفية والمذيعة في قناة “الإخبارية” السورية التابعة لنظام الاسد ربى الحجلي، على خلفية توجيهها كلمات مسيئة وشتائم بحق وفد المعارضة السورية في مفاوضات “جنيف6″.

وقالت مصادر في الأمم المتحدة، للأناضول، إن المنظمة حظرت دخول الحجلي إلى مقراتها على خلفية الشتائم التي وجّهتها لوفد المعارضة السورية خلال المفاوضات بمدينة جنيف، يوم الثلاثاء الماضي.

وأوضحت المصادر ذاتها أن المسؤولين منعوا الحجلي، الصحفية والمذيعة في قناة الإخبارية التابعة للنظام السوري، من الدخول إلى مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، يوم الأربعاء.

والثلاثاء الماضي، وبعد دقائق من وصول أعضاء وفد المعارضة إلى مقر المفاوضات، بادرت الصحفية بتوجيه السباب والشتائم والإهانات للوفد، مخاطبة أياهم بالقول، ووصفتهم بـ”المجرمين” وامطرتهم بألفاظ نابية.

وانطلقت الثلاثاء، في مدينة جنيف السويسرية، اجتماعات مؤتمر “جنيف 6″، الذي يشارك فيه أطراف الصراع في سوريا، حيث بدأت الاجتماعات بلقاء بين المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا وفريقه، مع وفد النظام السوري الذي يترأسه بشار الجعفري.

يذكر أن مسار مباحثات جنيف، لم يحقق أي تقدم رغم انعقاد جولات تفاوضية عديدة خلاله، كان آخرها في 31 مارس/آذار الماضي، دون تحقيق تقدم ملموس، وفق النظام والمعارضة، فيما اعتبر دي ميستورا آنذاك، أن القطار بدأ يتحرك ببطء على سكته.

وفي 4 مايو/أيار الجاري، اتفقت تركيا وروسيا وإيران، خلال اجتماعات “أستانة 4” على إقامة “مناطق تخفيف التوتر”، يتم بموجبها نشر وحدات من قوات الدول الثلاث لحفظ الأمن في مناطق محددة بسوريا.

وبدأ سريان الاتفاق منتصف ليل 6 مايو/أيار الجاري، ويشمل 4 مناطق هي: محافظات إدلب، وحلب (شمال غرب)، وحماه (وسط)، وأجزاء من اللاذقية(غرب).

مصدر الخبر: وكالة الاناضول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى