إسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024أمريكا تتوقع هجومًا إسرائيليًا ضد إيران في سورياخمسة مصابين إثر هجوم بمسيّرة انتحارية لقوات النظام غربي حلبإسرائيل تؤكد أن الهجوم الإيراني لن يمر دون ردالسويد تبدأ محاكمة عميد سابق في “الجيش السوري”وفاة لاجئ سوري من إدلب بعد تعرضه للتعذيب في لبنان (صورة)خاص | تحركات جديدة للحرس الثوري الإيراني في دير الزور

الأمم المتحدة: نظام الأسد هاجم خان شيخون بغاز السارين

أعلن محققون تابعون للأمم المتحدة للمرة الأولى اليوم الأربعاء، أن نظام الأسد هو المسؤول عن هجوم بغاز السارين على مدينة خان شيخون في الرابع من نيسان الماضي ما أدى إلى مقتل 87 شخصا.

وجاء في التقرير الرابع عشر الذي أصدرته لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة حول وضع حقوق الإنسان في سوريا “في الرابع من نيسان، وفي إطار حملة عسكرية جوية، استخدمت القوات الجوية السورية غاز السارين ما أدى إلى مقتل أكثر من 87 شخصا غالبيتهم من النساء والأطفال”.

وأوضح المحققون أنه “تم استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا 33 مرة حتى الآن، قوات النظام نفذت 27 هجوماً بالكيمياوي منها 7 بين 1 آذار و7 تموز هذا العام”، بحسب رويترز.

واعتبر التقرير أن قوات الأسد “واصلت نمط استخدام الأسلحة الكيمياوية ضد المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة”، موضحاً أن هجوم خان شيخون هو “الأخطر”. ووصف ذلك بأنه جريمة حرب.

وكانت الولايات المتحدة قصفت قاعدة الشعيرات الجوية في محافظة حمص باستخدام 59 صاروخاً من طراز “توما هوك”، رداً على هجوم كيماوي نفذه نظام الأسد في مدينة خان شيخون بريف إدلب متسبباً بوقوع عشرات الشهداء من المدنيين.

يذكر أن المفتشين الدوليين المختصين بالأسلحة الكيماوية، عثروا بعد المجزرة على ما وصفوها بأنها أدلة “لا تقبل الجدل” حول استخدام غاز السارين أو مادة مماثلة في الهجوم الكيماوي على خان شيخون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى