مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

الإتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على سبعة وزراء لنظام الأسد

أصدر الاتحاد الأوروبي، أمس الجمعة، قائمة عقوبات جديدة على سبعة وزراء للنظام السوري.

وبحسب وثيقة رسمية للانحاد الأوربي، فإن العقوبات على سوريا طالت كلا من، “وزير التجارة الداخلية طلال البرازي،  والثقافة لبنى مشاوي، والتعليم دارم طباغ، والعدل أحمد السيد، والموارد المائية تمام رعد، والمالية كنان ياغي، والنقل زهير خزيم”.

وطبقاً للاتحاد الأوروبي فقد تم تعيين كل هؤلاء الوزراء في الفترة من مايو/ أيار إلى أغسطس/ آب 2020.
ويعتقد الاتحاد الأوروبي أنهم مسؤولون عن قمع المدنيين السوريين، كما وجاء في الوثيقة أيضا “كوزراء في الحكومة، يتقاسمون المسؤولية عن القمع الشديد للنظام السوري ضد السكان المدنيين”.

وقال الاتحاد في بيان “كوزراء في الحكومة، فإنهم يشاركون المسؤولية عن القمع القاسي، الذي يمارسه النظام السوري ضد السكان المدنيين”.
ومؤخرا، دانت خارجية النظام بيان المجلس الأوروبي بشأن تمديد العقوبات المفروضة لمدة عام إضافي على بعض المؤسسات والأفراد السوريين، على خلفية تطوير واستخدام الأسلحة الكيميائية
وأضاف الاتحاد الأوروبي، مطلع شباط الفائت، 8 رجال أعمال وكيانين إلى قائمة عقوباته المفروضة على دمشق، وفقا لبيان نشر على موقع مجلس الاتحاد الأوروبي وقتها.

وعلى حد تعبير مجلس الاتحاد الأوروبي؛ فإن نظام الأسد استفاد بشكل مباشر من أنشطة رجال أعماله، لا سيما من خلال المشاريع الواقعة على الأراضي المصادرة من النازحين بسبب النزاع في سوريا.

وبلغت قائمة العقوبات على حكومة النظام السوري تضم 277 شخصا وو71 كيانا مستهدفا بحظر السفر وتجميد الأصول، وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي المطبقة على سوريا فرض حظر على التجارة بالنفط وفرض قيود على الاستثمار وتجميد أصول البنك المركزي السوري الموجودة في الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى فرض قيود على تصدير المعدات والتكنولوجيا التي قد “تستخدم لقمع المظاهرات”، بالإضافة للمعدات والتكنولوجيا التي تستخدم في التعقب بالإنترنت أو الاتصالات الهاتفية.

وبدأ الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على نظام الأسد في عام 2011، ويقوم الاتحاد الأوروبي بمراجعتها بشكل سنوي في شهر حزيران من كل عام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى