ريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصار

“الإدارة الذاتية ” توجه صفعة قوية للأسد قبل 48 ساعة من الانتخابات !!

وكالة ثقة

أعلنت “الإدارة الذاتية” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” لشمال وشرق سوريا، إغلاق المعابر بين مناطق سيطرتها ومناطق سيطرة نظام الأسد، اليوم الاثنين، قبيل مسرحية الانتخابات الرئاسية.

وأصدرت “الإدارة الذاتية” اليوم الاثنين، قرارا حمل الرقم 129 قالت فيه: “تغلق كافة المعابر بين مناطق الإدارة الذاتية والحكومة السورية اعتبارا من الساعة السابعة مساء اليوم إلى إشعار آخر”.

وتربط مناطق سيطرة “الإدارة الذاتية” ومناطق سيطرة النظام عدة معابر في الرقة وحلب بشكل أساسي، وتستخدم لعبور البضائع والنفط والمسافرين.

ووفقا لمصادر محلية، يعتقد أن قرار إغلاق المعابر مرتبط بعزم النظام السوري تنظيم انتخابات رئاسية يوم الأربعاء المقبل الموافق 26 الشهر الجاري، وهي الانتخابات التي رفضت “الإدارة الذاتية” الاعتراف بها

وفي وقت سابق اليوم، أكد مجلس سوريا الديمقراطية “مسد” الذراع السياسي لـ”قسد” أنه غير معني بأي انتخابات لا تحقق أهداف السوريين، معتبرا أن حكومة النظام السوري تعرقل أي تفاوض أو توافق، مؤكدًا أنه لن يكون جزءا من عملية الانتخاب الرئاسية ولن يشارك فيها.

وقال “مسد” في بيان: “أعلن مجلس سوريا الديمقراطية مرارًا أنه غير معني بأية انتخابات لا تحقق أهداف السوريين في حياتهم وحقوقهم وحضورهم السياسي، ولن يكون طرفًا ميسرًا لأي إجراء انتخابي يخالف روح القرار الأممي ٢٢٥٤”.

زر الذهاب إلى الأعلى