طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

الإعلام الروسي يتحدث عن تصدي “بانتسير” للطائرات الإسرائيلية.. أين ذهبت S300?

تحدثت قناة “روسيا اليوم” عن دور المنظومات الروسية القديمة التي ماتزال في حوزة نظام الأسد منذ ثمانينيات وسبعينيات القرن الماضي في التصدي للطائرات الإسرائيلية متجاهلة تغييب منظومة S300 عن الساحة وعدم جدوى المنظومات القديمة.
وقالت القناة نقلا عن “مصدر عسكري مطلع” إن “منظومات بانتسير-إس وبوك إم 2 تصدت للضربات الجوية الإسرائيلية على ضواحي دمشق” مدعية أن “منظومات الدفاع الجوي الروسية هذه، أثبت فعاليتها ونجاعتها خلال هذه الغارة الإسرائيلية”.
لكن الطائرات الإسرائيلية تواصل غاراتها على الأراضي السورية منذ سنوات بأريحية تامة ولا تجدي تلك الصواريخ الروسية القديمة نفعا سوى في “إرباك” تلك الطائرات بعض الشيء وإجبارها على شن غاراتها من مسافات أكثر بعدا.
وقال المصدر إن طائرات حربية إسرائيلية من طراز “إف 16” قامت أمس من فوق هضبة الجولان المحتلة، بإطلاق صواريخها على مطار دمشق الدولي وبعض القرى قرب العاصمة السورية لكن بطاريات الدفاع الجوي التابعة للنظام السوري اعترضت بعض الصواريخ ودمرتها.
ورغم دفع النظام السوري ملايين الدولارات لروسيا ثمنا لمنظومة S300 إلا أنها ما تزال متوقفة بلا استعمال فيما يرفض أي من الجانبين توضيح الحقيقة أو التعليق على ما إذا كان هناك ضغط إسرائيلي لمنع استخدامها.
وكانت صحيفة “هآرتس” العبرية قد أكدت أن “آليات تشغيل أنظمة S-300 تقع تحت السيطرة الكاملة للمستشارين والمشغلين الروس وهم لا يسمحون لجيش بشار الأسد بإطلاق الصواريخ”.

زر الذهاب إلى الأعلى