لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

الائتلاف الوطني يردّ على نظام الأسد بشأن انهيار الإقتصاد السوري

ردّ الائتلاف الوطني السوري المعارض، في بيان له، مساء أمس الجمعة، على تصريحات النظام السوري، حول انهيار الاقتصاد السوري.
وقال الائتلاف في بيان له نشر على معرفاته على مواقع التواصل الاجتماعي؛ “تكشف التصريحات الأخيرة لرأس النظام أن السبب الرئيسي لمعاناة السوريين والانهيار الاقتصادي المستمر في البلاد، والأزمات المتلاحقة على المستوى الصحي والإنساني؛ لا علاقة لها بالعقوبات الخارجية ولا بقانون قيصر”.
وأضاف: “إن حقيقة تسريب عشرات مليارات الدولارات وتهريبها من سورية إلى الخارج وإيداعها في مصارف أجنبية؛ تؤكد ما يعرفه جميع السوريين، من أن النظام والمتنفذين فيه هم من يسرقون هذه الأموال وينقلونها إلى حساباتهم المصرفية في الخارج”.
وأكد على أنه لا يمكن لأي طرف أن ينكر أن جميع الأزمات الاقتصادية والصحية والسياسية المتراكمة في سورية هي نتيجة لفساد النظام وفشله في إدارة البلد وعجزه البنيوي عن اتخاذ قرارات صحيحة، واستناده في كل ما يقوم به على أولوية بقائه في السلطة على حساب الشعب السوري ومستقبل سورية.
وتابع البيان: “إن تجييش كامل مقدرات الدولة من أجل شن الحرب على السوريين وتدمير بلدهم ومنعهم من استعادة حقوقهم، بالتوازي مع تسليم موارد البلد لقوى الاحتلال الروسي والإيراني؛ هي الأسباب الرئيسية لما آلت إليه الأوضاع، ولن تكون هناك حلول فعلية ما لم تتم إزالة السبب الجوهري للأزمات والكوارث، من خلال عملية سياسية شاملة تطبق قرارات مجلس الأمن وتنقذ الشعب السوري”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى