طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

الائتلاف الوطني يطالب بعقد اجتماع عاجل مع السلطات التركية

وكالة ثقة

طالب الائتلاف الوطني السوري، أمس السبت 31 ديسمبر/كانون الأول، بعقد اجتماع عاجل مع المسؤولين الأتراك بشأن توضيح بعض الأمور والمستجدات فيما يتعلق بموضوع تطبيع العلاقات مع دمشق.

وبحسب مصادر حصل عليها موقع تلفزيون سوريا، فإن الاجتماع بين الائتلاف والمسؤولين الأتراك سيكون في بداية الأسبوع المقبل.

والتزم “الائتلاف الوطني” الصمت، عقب التقارب التركي الأخير مع نظام الأسد، ولم يأتِ بأي تعليق على الإطلاق.

واكتفى في صفحته الرسمية على “فيس بوك” بنشر بعض التقارير، وبعض الأخبار اليومية، التي لا صلة لها بما يجري على الساحة السياسية.

وكان آخر الأخبار التي نشرها، ملخص للإحاطة التي قدمها رئيس هيئة التفاوض السورية “بدر جاموس”، حول اللقاءات التي عقدها خلال جولته الأوروبية الأخيرة.

وشهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم الأربعاء 28 كانون الأول / ديسمبر، اجتماعا لوزراء دفاع روسيا ونظام الأسد وتركيا، لمناقشة ملفات الوضع السوري.

وقالت وزارة الدفاع التركية، إن وزير الدفاع خلوصي أكار ورئيس جهاز الاستخبارات هاكان فيدان عقدا مشاورات مع الروس والسوريين في موسكو، مشيرة إلى أن المباحثات تركزت حول الملف السوري، وخاصة الاستعدادات التركية لتنفيذ عملية عسكرية شمال سوريا.

وبينت أن الاجتماع التركي الروسي (السوري) في موسكو يناقش الأزمة السورية، ومشكلة اللاجئين، وما أسموه “الكفاح المشترك ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا”.

وبحسب الوزارة، فإنه تم الاتفاق خلال اللقاء الذي عقد في أجواء بناءة على استمرار الاجتماعات الثلاثية من أجل ضمان الاستقرار والحفاظ عليه في سوريا والمنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى