ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

وكالة ثقة

أعرب رئيس الائتلاف الوطني السوري “سالم المسلط”، أمس الثلاثاء 23 مايو/أيار، بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة رأس النظام السوري “بشار الأسد”.
وأشاد المسلط خلال لقاء صحفي بالموقف المبدئي لفرنسا مما ارتكبه بشار الأسد بحق شعبه منذ أكثر من عشر سنوات، والذي جاء على لسان وزيرة خارجيتها كاترين كولونا.
وقالت كولونا، يوم الأمس إن محاربة الجرائم والإفلات من العقاب جزء من قيم الدبلوماسية الفرنسية، مضيفة أن باريس تؤيد محاكمة رأس النظام بشار الأسد.
وأبدت “كولونا” عن تأييدها لمحاكمة بشار الأسد، مشيرة إلى سقوط “مئات آلاف القتلى” و”استخدام الأسلحة الكيميائية”، منذ عام 2011، منوهة أن إحدى أولويات الملف السوري بالنسبة لفرنسا، هي المعركة ضد الإفلات من العقاب.
ووصفت الوزيرة الفرنسية بشار الأسد بأنه عدو شعبه منذ أكثر من 10 سنوات، مذكرة بأن مئات آلاف القتلى سقطوا، وتم استخدام الأسلحة الكيميائية.
وكانت فرنسا قد أكدت أنها لن تغير سياستها تجاه بشار الأسد، بعد مشاركته في القمة العربية، وعودة النظام لشغل مقعد سوريا في الجامعة الدول العربية.
وأكدت “كولونا” أن رفع العقوبات الأوروبية، هو بالتأكيد، ليس على جدول الأعمال، وحتى تغيير موقف فرنسا حيال رئيس النظام السوري بشار الأسد.
ويوم الاثنين، أكد المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، أن ألمانيا والاتحاد الأوروبي لن يقدما على التطبيع مع النظام السوري، بسبب عدم إحراز تقدم في العملية السياسية وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2254، وعدم محاسبة مرتكبي جرائم الحرب وغياب التعاون للكشف عن مصير المفقودين.

زر الذهاب إلى الأعلى