خطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابها

“الائتلاف” يرفض إعادة نظام الأسد للجامعة العربية.. انحياز للمجرمين

وكالة ثقة

عبر الائتلاف الوطني السوري عن رفضه واستيائه من قرار إعادة النظام إلى الجامعة العربية، مؤكداً أن القرار يعني التخلي عن الشعب السوري وعن دعم مطالبه المحقة، وهو إهدار لتضحياته العظيمة عبر 12 عاماً من الثورة على الظلم والإرهاب والاستبداد، كما يشكّل القرار انحيازاً واضحاً لصالح المجرمين.

وقال إن تعزيز سلطة نظام الأسد وإيران في سوريا، تعني بالضرورة استمرار المعاناة الإنسانية لملايين السوريين، وتؤدي إلى مزيد من الوحشية والإرهاب والدموية من قبل النظام وحليفيه تجاه الشعب السوري.

وأكد أن نظام الأسد لم يلتفت إلى المطالب العربية في وقف القتل والاعتقال، ووقف تصدير المخدرات، وهو داعم وركن أساسي من مشروع نظام الملالي التوسعي في المنطقة العربية، ومن عير المقبول إفلاته من العقاب بسبب جرائمة بحق السوريين.

وقال الائتلاف الوطني السوري، إن نهج المبعوث الدولي باسم “خطوة مقابل خطوة” خدم النظام وشرعنة وجوده، واليوم تقوم الجامعة العربية بإعادة تأهيله وإعادته لمقاعد الجامعة، كما يؤكد على ضرورة الانتقال السياسي الكامل في سوريا وفق القرار الدولي 2254 وتقديم الأسد ومجرمي نظامه للمحاسبة والمحاكمة.

وتقرر اليوم خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب حول سوريا، عودة النظام السوري لشغل مقعده في الجامعة العربية بالقرار 8914، وتجديد “الالتزام بالحفاظ على سيادة سوريا، ووحدة أراضيها واستقرارها”

وشدد على “أهمية مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سوريا، في الخروج من أزمتها”، وضرورة الحوار المباشر مع حكومة النظام السوري للتوصل إلى حل شامل “للأزمة السورية”.

زر الذهاب إلى الأعلى