مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

الائتلاف يطالب بمحاسبة المتورطين بجرائم الكيماوي في سورية

طالب الأمين العام السابق للائتلاف الوطني السوري عبد الإله فهد، بمحاسبة بشار الأسد وجميع المتورطين في استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية، والتي أثبتتها لجنة تحقيق خاصة تابعة للأمم المتحدة.

جاء ذلك خلال مشاركتة في المؤتمر الخاص بالأسلحة “الكيماوية والألغام”، الذي جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن بين 19 – 21 أيلول الجاري.

وقدم فهد خلال مداخلته شرحاً موسعاً لأعداد ضحايا الهجمات الكيماوية، مشيراً إلى أن عدم محاسبة الأسد على تلك الجرائم أعطته الضوء الأخضر لشن المزيد من الهجمات ضد الشعب السوري.

وناشد فيها المجتمع الدولي بتقديم المساعدة العاجلة للشعب السوري، ودعم مطالبه بنيل الحرية والكرامة، مؤكداً أن ذلك لن يكون إلا من خلال تحقيق العدالة الانتقالية التي تأتي بعد محاسبة مجرمي الحرب.

وكانت لجنة أممية قد أكدت مسؤولية نظام الأسد عن شن 27 هجوماً كيماوياً من مجموع 33، منها هجوم خان شيخون بريف إدلب في نيسان الماضي، والذي أدى إلى سقوط نحو 100 شهيد بينهم نساء وأطفال.

وطالب الائتلاف الوطني بتطبيق المادة 21 من القرار 2118، والتي تنص على فرض تدابير تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة في حال استخدام أحد الأطراف السلاح الكيماوي في سورية.

المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى