بوتين يوقع مرسوماً بتحديث العقيدة النووية الروسية.. هل اقتربت من استخدام النووي؟المبعوث الأمريكي يصل بيروت لإتمام اتفاق هدنة بين ميليشيا حزب الله والاحتلال الإسرائيليإسرائيل تعثر على أسلحة روسية نوعية في مخازن حزب الله جنوب لبنانبقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشق

الاتحاد الأوروبي يضيف اسم وزيرين آخرين من نظام الأسد على لائحة عقوباته

قرر المجلس الوزاري الأوروبي إضافة وزيرين جديدين من نظام بشار الأسد على لائحة عقوباته المفروضة على النظام منذ بداية انطلاق الثورة السورية عام 2011.

وأشار البيان الصادر عن المجلس الوزاري الأوروبي إلى أن بروكسل لا تزال ترى أن الحل في سورية لا يزال سياسي الطابع، مؤكداً على “دعم عمل المبعوث الخاص للأمم المتحدة والمحادثات فيما بين السوريين في جنيف”.

ويأتي القرار الأوروبي الجديد ليرفع عدد مسؤولي النظام المشمولين بالعقوبات الأوروبية إلى 257 شخصاً و 67 شركة وهيئة، تقول بروكسل أنهم متورطون في العنف ضد المدنيين السوريين، مذكرةً أن الوزيران الجديدان على اللائحة هم وزيرا الصناعة والإعلام في حكومة النظام.

وتشمل العقوبات الأوروبية الجديدة على سورية مجالات عديدة منها قيود شديدة على بضع الاستثمارات وتجميد أصول أموال المصرف المركزي وكذلك منع توريد معدات وتكنولوجيا أوروبية يمكن استخدامها في القمع الداخلي.

وكان الاتحاد الأوروبي قد اتخذ في 27 تموز العام الفائت قراراً يقضي بفرض عقوبات على 16 مسؤولاً عسكرياً في نظام الأسد للاشتباه في تورطهم بالهجوم الكيماوي على خان شيخون بريف إدلب والذي أودى بحياة عشرات المدنيين.

وشدّد قرار الاتحاد الأوروبي حينها على أن الشخصيات التي شملتها العقوبات ساهمت في تطوير واستخدام أسلحة كيماوية ضد السكان المدنيين في سورية، بينما تسري العقوبات الأوروبية الحالية المفروضة على نظام الأسد أفراداً وهيئات، حتى الأول من تموز 2018.

وتشمل العقوبات المفروضة على نظام الأسد حظراً على النفط وقيوداً على بعض الاستثمارات وتجميد أصولًا لبنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي وقيودًا على تصدير تجهيزات وتكنولوجيا، ومُددت العقوبات في 29 أيار الماضي حتى 1 حزيران /يونيو 2018

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button