منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الجـ.ـولاني: نحن على موعد مع حـ.ـرب كبرى في سـ.ـوريا

وكالة ثقة

زار “أبو محمد الجـ.ـولاني” زعيم “هيـ.ـئة تحـ.ـرير الشام” عدداً من وجهاء عشائر إدلـ.ـب بالتزامن مع حلول عيد الفطر متحدثاً عن ضرورة إعداد البنية التحتية والاستعداد للحـ.ـرب في الوقت ذاته.

وقد تمت الزيارة منذ أيام إلا أن معرفات الهيـ.ـئة نشرت مقاطع مصورة للجـ.ـولاني اليوم الإثنين؛ وقال فيها أثناء اجتماعه بالوجهاء إن “المرحلة الحالية هي مرحلة إعداد وبناء مؤسسات” معتبراً أن النظـ.ـام “يمكن أن ينهار بشكل مفاجئ” لذا “فعلينا أن نكون جاهزين لكي لا تدخل البلاد في فوضى” ﻷن “البناء أصعب من الحرب” على حد تعبيره.

وتحدث زعيم الهيئة عن “الاستعداد لحـ.ـرب كبيرة” في نفس الوقت الذي يتم فيه “بناء مؤسسات في المحرر” معتبراً أن ذلك هو “خطوة باتجاه دمشق”.

ورآى الجـ.ـولاني أن نظام اﻷسـ.ـد في حالة انهيار، وربما ينهار في أي وقت وسط وضع اقتصادي وسياسي واجتماعي سيء ومزرٍ، منوهاً بأنه “فقد كل العوامل التي يقف عليها باستثناء الطائرات الروسية” ومستدركاً بالقول: “حتى السياسة الروسية لم تستطع حماية النظـ.ـام”.

وقد تعوّد الجـ.ـولاني خلال العامين اﻷخيرين على الظهور بين المدنيين من حين ﻵخر والحديث كقائد دولة، بالتزامن مع ظهوره اﻷخير على وسائل اﻹعلام اﻷمريكية ما اعتبره متابعون محاولة منه لتمهيد قبوله دولياً.

زر الذهاب إلى الأعلى