تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارها

الجيش الوطني يحذر من الوقوع بفخ الحرب النفسية التي يمارسها نظام الاسد .

ادعت وسائل إعلام موالية للنظام السوري افتتاح “إنساني” لخروج المدنيين من ريف حلب بالتزامن مع الحشودات العسكرية على المنطقة كما عملت على ترويج شائعات أخرى حول تسليم مناطق لنظام الأسد.

ويأتي ذلك عقب إفشال الجيش الوطني السوري محاولة تسلل لميليشيات نظام الأسد صباح اليوم السبت إلى مواقع الجيش الوطني السوري قرب بلدة “تادف” القريبة من مدينة الباب بريف حلب الشرقي.

وقالت وسائل إعلام النظام السوري إن الأخير افتتح معبر “أبو الزندين” قرب مدينة “الباب” لإخراج المدنيين نحو مناطق سيطرته مدعية توافد عدد كبير من الأهالي إليه ومتهمة الجيش الوطني بمنعهم من الخروج.

من جهته نفى الناطق باسم الجيش الوطني السوري الرائد “يوسف حمود” ادعاءات النظام ووضعها في إطار “الحرب النفسية” ومذكرا بماجرى خلال الحملة الروسية على إدلب مؤكدا أن الشعب السوري في المناطق المحررة لن يتقبّل فكرة العيش مع النظام والروس والايرانيين.

وادعت أيضا صفحات تابعة للنظام السوري على مواقع التواصل الاجتماعي الاتفاق مع وجهاء مدينة الباب على “تسليم المدينة” دون قتال وهو مانفاه رئيس المجلس المحلي في المدينة “هيثم الشهابي” جملة وتفصيلا.

يذكر أن قوات النظام السوري والميليشيات الموالية له أرسلت تعزيزات كبيرة إلى جبهات قريبة من مدينة الباب شرقي حلب وسط تحذيرات من شن عمل عسكري على المدينة.

زر الذهاب إلى الأعلى