ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الحرس الثوري يُرسل تعزيزات عسكرية إلى شرقي حمص ومراسل “ثقة” يكشف تفاصيلها (خاص)

الحرس الثوري يُرسل تعزيزات عسكرية إلى شرقي حمص ومراسل “ثقة” يكشف تفاصيلها (خاص)

وكالة ثقة – (خاص)

وصلت تعزيزات عسكرية لمليشيا الحرس الثوري الإيراني والحشد الشعبي العراقي إلى منقطتي “القريتين ومهين” بريف حمص الشرقي (وسط البلاد).

وأفاد مراسل وكالة ثقة في حمص، إن قرابة 60 آلية مقدمة من الحرس الثوري الإيراني والحشد الشعبي العراقي وصلت صباح اليوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز، إلى ريف محافظة حمص الشرقي، ليتم تقسيم الآليات على مليشيا حركة النجباء وحزب الله العراقي ومليشيا حيدريون ولواء فاطميون، بهدف استخدامها بعمليات حفر الأنفاق ومستودعات للذخيرة أسفل الأرض ورفع السواتر والتحصينات.

وأكّد مراسلنا على أن الآليات آنفة الذكر يشرف عليها القيادي اللبناني في مليشيا حزب الله “الحاج أبو حسن”، والقيادي العراقي في مليشيا حركة النجباء “خضر الكروي”، إذ تهدف مهامهم للتأكد من جاهزية الآليات في الوقت الراهن والبدء برفع السواتر للنقاط العسكرية ومن ثم ربط نقاط المليشيات عبر شبكة أنفاق واحدة.

وبحسب مراسلنا، فإن مليشيا حزب الله ستقوم بإنشاء مستودعات ذخيرة ثقيلة للصواريخ المحمولة على الكتف والصواريخ بعيدة ومتوسطة المدى أسفل الأرض قرب منطقة “مهين والقريتين والقصير” في ريف حمص خلال الفترة القادمة.

وأشار إلى أن أوامر الإنشاء جاءت بهدف تجنب الغارات الاسرائيلية التي تستهدف الترسانة الصاروخية بين الحين والأخر.

ويرى مراسلنا أن قدوم التعزيزات جاء عقب انتهاء المليشيات من حملة تمشيط في ريف حمص الشرقي بمحيط منطقة “مهين والقرتين” وصولاً لمدينة “تدمر والسخنة” وسط البادية السورية.

زر الذهاب إلى الأعلى