ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الحسكة.. انفلات أمني في حي غويران

الحسكة.. انفلات أمني في حي غويران

وكالة ثقة

شهدت مدينة الحسكة شمالي شرقي سوريا، حادثتين منفصلتين أحدهما اغتيال وأخرى خطف، وفقاً لموقع فرات بوست المحلي.

وقال الموقع إن مسلحين مجهولين أقدموا ظهر أمس الأحد، على قتل شابٍ في العقد الثالث من عمره وخطف شابٍ آخر كان برفقته.

وأوضح الموقع أن أربعة مسلحين مجهولي الهوية يستقلون سيارتين إحداهما من نوع فان أبيض والأخرى سنتافي لاحقوا شابين لم تتضح هويتهم بعد، في شارع الإسفنج بحي غويران وأطلقوا النار على أحدهما وبعد مقتله قاموا بسحب جثته إلى داخل السيارة.

وأضاف المصدر أن المسلحين كانوا يرتدون زي مدني ولحقوا بالشابين، وقاموا بخطف أحدهما وخلال محاولة الشاب الآخر الفرار منهم فقاموا بإطلاق النار عليه وبعد إصابته بطلقٍ ناري في الرأس سحبوا جثته إلى داخل السيارة ومن ثم لاذوا بالفرار.

وأشارت إلى أن العملية جرت في وضح النهار أمام أعين المارة، حيث إن أحد الشبان حاول التخفي من المسلحين خلف إحدى السيدات في الشارع، بيمنا حاول الآخر الدخول إلى متجرٍ وإغلاقه على نفسه إلّا أن المسلحين استمروا بمطاردتهما حتى قاموا بقتل أحدهما وخطف الآخر.

وكان نجا مختار حي “طي” في مدينة القامشلي بريف الحسكة، من محاولة اغتيال، في 15 أبريل/نيسان.

وأفادت مصادر لموقع “نهر ميديا” حينها، أن مجهولين يستقلون دراجة نارية ألقوا قنبلة يدوية على منزل الكومين “مهند العيدان” في حي طي بمدينة القامشلي شمال الحسكة، ما أدّى إلى وقوع أضرار مادية، دون إصابته بأي جروح.

زر الذهاب إلى الأعلى