غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

الحكيم: إيران لا يمكن قبولها كطرف ضامن وهي تشارك النظام بارتكاب الجرائم

أكد الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية نذير الحكيم أن إيران لا يمكن لها أن تكون طرفاً ضامناً في سورية، موضحاً أن روسيا بدورها هي التي طرحت نفسها طرفاً ضامناً وأن الشعب السوري مازال ينتظر منها تأدية هذا الدور والابتعاد عن مشاركة النظام بجرائمه.

جاء ذلك خلال لقاء الأمين العام مع السكرتير الأول في السفارة الإسبانية بتركيا خوسيه لويس سانتس، حيث تم التطرق لآخر التطورات الميدانية والسياسية على الساحة السورية.

ولفت الحكيم الانتباه إلى أن الائتلاف الوطني وهيئته الرئاسية “تعقد الأمل على جولة جنيف القادمة”، والدور الذي تلعبه كل من تركيا والدول العربية والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مضيفاً أن هذه الدول “يجب أن يكون دورها أكثر فعالية”، وتم الاتفاق بين الطرفين على دعم الهيئة العليا للمفاوضات والوفد المفاوض.

وبحث الطرفان الدور الإسباني في إعادة الإعمار والمعالجة السريعة لتلبية حاجات الشعب السوري، وشدد الحكيم على ضرورة أن يكون الدعم المقدم للشعب السوري يمر عبر الائتلاف الوطني ومؤسساته (الحكومة السورية المؤقتة ووحدة تنسيق الدعم).

كما تم الاتفاق على أن تقدم الحكومة السورية المؤقتة ووحدة تنسيق الدعم عدداً من المشاريع للحكومة الإسبانية لدعمها.

من جانبه قدم سانتس التهاني للأمين العام والهيئة الرئاسية الجديدة، وأكد على أهمية الدور الذي يعلبه الائتلاف الوطني في قيادة هذه المرحلة.

المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى