ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الخارجية الأردنية تنفي عقد اجتماع أمني بين نظام الأسد ومسؤولين أتراك

الخارجية الأردنية تنفي عقد اجتماع أمني بين نظام الأسد ومسؤولين أتراك

وكالة ثقة

نفى الناطق باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن هيثم أبو الفول عقد اجتماع أمني سوري تركي في الأردن، وذلك تعليقا على ما تناقلته وسائل الإعلام بهذا الصدد.

وكانت صحيفة “تركيا”، قد ذكرت أن لقاءات جمعت مسؤولين أمنيين سوريين بنظرائهم الأتراك في الأردن، حيث بحثوا ترتيبات تتعلق بالشمال السوري وإعادة إعمار حلب.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية أن اللقاءات بدأت في العقبة وحضرها مسؤولون عن دول أخرى، لم تذكرها.

وقالت الصحيفة إن الاجتماعات بحثت إطلاق عملية مشتركة ضد المسلحين الأكراد في الشمال السوري وإعادة إعمار حلب والمنطقة الصناعية وإعادة اللاجئين، بتمويل “قطري إماراتي سعودي”.

وختمت الصحيفة أن ممثلي حكومة النظام أبدوا موافقتهم على إطلاق عملية مشتركة شرط أن تشمل شرق الفرات وإدلب بالتحديد، بينما طلب الجانب التركي تعديل اتفاقية أضنة بحيث يصبح لأنقرة الحق في التدخل عسكريا في حال تهديد أمنها القومي بعمق 35 كيلومترا في الأراضي السورية، (وهي حاليا 5 كيلومترات حسب الاتفاقية).

زر الذهاب إلى الأعلى