ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الخارجية الأمريكية: نظام الأسد يمنع المساعدات عن الشعب السوري ويستخدمها كسلاح حرب

وكالة ثقة

حمّلت وزار ة خارجية الولايات المتحدة، اليوم الجمعةـ نظام بشار الأسد مسؤولية عرقلة وصول المساعدات الدولية إلى سوريا قي ظل المعاناة التي تعاني منها المخيمات.
وذكرت الخارجية الأميركية في تغريدة لها على “تويتر” أن “نظام الأسد يعيق وصول المساعدات الإنسانية إلى سوريا، ويستخدمها سلاح حرب”.
وأضافت “لا يزال الشعب السوري يعاني بينما يقرر نظام الأسد إجراء انتخاباته الزائفة، وهذه ليس ثمة ما هو أكثر أهمية للشعب السوري من تلقي المساعدات المنقذة للأرواح، لكن نظام الأسد يواصل إعاقة وصولها ويستخدمها سلاحَ حرب”.
وكانت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، قالت الأربعاء الماضي أمام مجلس الأمن إن معبر باب الهوى لا غنى عنه لضمان توصيل الطعام والمأوى والإمدادات الطبية إلى سوريا، مشيرة إلى أن “أربعة ملايين شخص شمال غربي سوريا يعتمدون على ألف شاحنة تابعة للأمم المتحدة تمر من هذا المعبر شهريا. ليس هناك بديل.. ونقطة العبور الوحيدة تلك غير كافية للاحتياجات الهائلة”.
ودعت إلى “إعادة تفويض باب الهوى لمدة 12 شهرا، وإعادة فتح معبري باب السلام واليعربية”، محذرة من أنه “إذا فقدت الأمم المتحدة إمكانية الوصول، فستتحول أزمة فيروس كورونا في سوريا من مأساوية إلى كارثية”.

زر الذهاب إلى الأعلى