السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

الخطيب: جنيف وأستانة عبارة عن “مزالق وفخاخ” وأدعو لمحادثات “سورية – سورية”

أكد الرئيس السابق للائتلاف الوطني “أحمد معاذ الخطيب” عبر شريط مصور له تحت عنوان “ما هو مصير سورية ؟ نداء للإنقاذ” أن سوريا باتت تعتبر ساحة لتصفية الحسابات التي تدفع المنطقة للمزيد من التشابك.

ورأى “الخطيب” أن القوى المتصارعة على الأرض السورية هي “الفرس والترك والكرد والعرب”، مؤكدا على أن القوى الدولية تسعى لفناء كافة تلك المكونات وفق مصالح ومشاريع مختلفة لاختلاف المصالح.

واعتبر “الخطيب” أن مفاوضات جنيف وأستانة عبارة عن “مزالق وفخاخ” وأشار إلى احتوائها على “أخطاء وطنية” على حد وصفه.

ولفت الخطيب إلى أن الشعب السوري أصابه تفككا سياسيا واجتماعيا وفي طريقه للتفكك النفسي في حال لم يتم تدارك الأوضاع بشكل عاجل، بالإضافة لاستشهاد مئات الآلاف وتشرد الملايين، فضلا عن الخسائر الاقتصادية التي تقدر بمليارات الدولارات.

وأضاف الخطيب أن الهدف الذي تصبو إليه القوى الكبرى هو “تدمير سوريا” بعدما تم تدمير العراق، مشددا على أن حرية السوريين مقيدة من قبل أنظمة من الممكن أن لا تكون على علاقة مع نظام الأسد.

وطالب الخطيب كافة السوريين بإيجاد منفذ وحل لإنقاذ الأجيال القادمة، محملا نظام الأسد المسؤولية الأكبر عما أصاب سوريا عبر السنوات الماضية، وحمله مسؤولية غالبية المجازر والكوارث التي حصلت في سوريا.

وشدد “الخطيب” على أن نظام الأسد لم يعد بقدوره اتخاذ أي قرار بمنأى عن موافقة الإيرانيين والروس.

شبكة شام الإخبارية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى